اسلام تکس بانک مقالات اسلامی و پاسخ به شبهات
این جستار شامل 11 پاسخ ، و دارای 8 کاربر است ، و آخرین بار توسط 
-
نوشته ها
-
بسم الله الرحمن الرحیم
اهل تشیع می گویند که آیه 55 سوره مائده در مورد امامت علی رضی الله عنه نازل شده
ایا این روایات در کتب خودشان سند صحیحی دارد؟روایت اول .الكافي – الكليني – ج 1 – ص 146
بعض أصحابنا ، عن محمد بن عبد الله ، عن عبد الوهاب بن بشر ، عن موسى ابن قادم ، عن سليمان ، عن زرارة ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : سألته عن قول الله عز وجل : ” وما ظلمونا ولكن كانوا أنفسهم يظلمون ” قال : إن الله تعالى أعظم وأعز وأجل وأمنع من أن يظلم ولكنه خلطنا بنفسه ، فجعل ظلمنا ظلمه ، وولايتنا ولايته ، حيث يقول : ” إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ” يعني الأئمة منا .عبد الوهاب بن بشر / مجهول ترجمه ای برای او در کتب رجال شیعه وجود ندارد
موسى بن القادم : مجهول ( المفيد معجم رجال الحديث ) مفید در معجم رجال او را مجهول می داند
مجلسي مجهول مرسل . مراة العقول 2 /122 اقای مجلسی در مراه العقول روایت را مجهول و مرسل می داندروایت دوم .
الأمالي – الصدوق – ص 186
أخبرني علي بن حاتم ، قال : حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد الهمداني ، قال : حدثنا جعفر بن عبد الله المحمدي ، قال : حدثنا كثير بن عياش ، عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ، في قول الله عز وجل : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) الآية ، قال : إن رهطا من اليهود أسلموا ، منهم : عبد الله بن سلام وأسد وثعلبة وابن يامين وابن صوريا ، فأتوا النبي ( صلى الله عليه وآله ) فقالوا : يا نبي الله ، إن موسى ( عليه السلام ) أوصى إلى يوشع بن نون ، فمن وصيك يا رسول الله ، ومن ولينا بعدك ؟ فنزلت هذه الآية : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ( 2 ) . ثم قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : قوموا . فقاموا فأتوا المسجد ، فإذا سائل خارج ، فقال : يا سائل ، أما أعطاك أحد شيئا ؟ قال : نعم ، هذا الخاتم . قال : من أعطاك ؟ قال : أعطانيه ذلك الرجل الذي يصلي . قال : على أي حال أعطاك ؟ قال : كان راكعا . فكبر النبي ( صلى الله عليه وآله ) وكبر أهل المسجد ، فقال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : علي بن أبي طالب وليكم بعدي ، قالوا : رضينا بالله ربا ، وبالإسلام دينا ، وبمحمد نبيا ، وبعلي بن أبي طالب وليا . فأنزل الله عز وجل : ( ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون )جعفر المحمدي /توثیق نشده در کتب رجال
كثير بن عياش / توثیق نشده فقط نامی از او آوردند در رجال ابن داوود [496]
398- كثير بن عياش :بالياء المثناة تحت و الشين المعجمة خرج أيام أبي السرايا و جرح، و كان قطانا.
ابن داوود رجال جلد2
ابو الجارود / زیاد بن منذر زیدی معروف که زیدیه در نزد اثنی عشریه کافرند.رجال نجاشی
النجاشي : ” زياد بن المنذر ، أبوالجارود الهمداني الخارفي الاعمى :
أخبرنا ابن عبدون ، عن علي بن محمد ، عن علي بن الحسن ، عن حرب بن الحسن ، عن محمد بن سنان ، قال : قال لي أبوالجارود : ولدت أعمى ما رأيت الدنيا قط .كوفي : كان من أصحاب أبي جعفر ، وروى عن أبي عبدالله عليهما السلام وتغير لما خرج زيد رضي الله عنه
نجاشی می گوید ابوالجارود همدانی کور بدنیا آمد ودنیا را اصلا ندید از اصحاب امام باقر بود بعد از خروج زید تغییر مذهب داد و زیدی شد.
روایت سوم.وسائل الشيعة – الحر العاملي – ج 3 – ص 349
وعن الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسن ابن محمد الهاشمي ، عن أبيه ، عن أحمد بن عيسى ، عن أبي عبد الله ( ع ) في قول الله عز وجل : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ( إلى أن قال : ) فكان أمير المؤمنين ( ع ) في صلاة الظهر وقد صلى ركعتين وهو راكع وعليه حلة قيمتها ألف دينار وكان النبي صلى الله عليه وآله كساه إياه وكان النجاشي أهداها له فجاء سائل فقال : السلام عليك يا ولي الله وأولى بالمؤمنين من أنفسهم تصدق على مسكين فطرح الحلة إليه وأومأ إليه أن أحملها فأنزل الله عز وجل فيه هذه الآية .معلى بن محمد / مضطرب الحديث است در نزد نجاشی ( النجاشي ) , مضطرب الحديث ومذهب در کتاب ( خلاصة الاقوال )
الحسن الهاشمي / مجهول است طبق رای مفید( المفيد معجم رجال الحديث )
ابيه / مجهول ترجمه ای برای او نیست برای پدر الحسن الهاشمی
احمد بن عيسى / مجهول است کتاب ( المفيد للجواهري )روایت چهارم.وسائل الشيعة – الحر العاملي – ج 6 – ص 334 – 335
علي بن إبراهيم في ( تفسيره ) عن أبيه ، عن صفوان ، عن أبان بن عثمان عن أبي حمزة ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : بينما رسول الله صلى الله عليه وآله جالس وعنده قوم من اليهود فيهم عبد الله بن سلام إذ نزلت عليه هذه الآية : إنما وليكم الله ورسوله إلى ‹ صفحة 335 › قوله : وهم راكعون ، فخرج رسول الله صلى الله عليه وآله إلى المسجد فاستقبله سائل فقال : هل أعطاك أحد شيئا ؟ فقال : نعم ذاك المصلي ، فجاء رسول الله صلى الله عليه وآله فإذا هو أمير المؤمنين عليه السلام .ابراهيم بن هاشم /اوثیقی برای اون وجود ندارد از متقدمین
أبان بن عثمان / توثیقی وجود ندارد از متقدمین
ابو حمزة الثمالي / خمار ودائم الخمر بوده همانطور که در همین سایت ثابت کردم از کتب شیعه ومقاله اش در تالار گفتمان وجود داردروایت پنجم.مستدرك الوسائل – الميرزا النوري – ج 7 – ص 256 – 257
علي بن طاووس في كتاب اليقين : عن محمد بن جرير الطبري ، عن القاضي أبي الفرج المعافي ، عن محمد بن القاسم بن زكريا المحاربي ، عن القاسم بن هشام بن يونس النهشلي ، عن الحسن بن الحسين ، عن معاذ بن مسلم ، عن عطاء بن السائب ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، في قول الله عز وجل : ( إنما وليكم الله ورسوله ‹ صفحة 257 › والذين ) ( 1 ) الآية ، قال : اجتاز عبد الله بن سلام ورهطه معه برسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فقالوا : يا رسول الله ، بيوتنا قاصية ولا نجد متحدثا دون المسجد ، أن قومنا لما رأونا قد صدقنا الله ورسوله وتركنا دينهم ، أظهروا لنا العداوة والبغضاء ، وأقسموا أن لا يخالطونا ولا يكلمونا ، فشق ذلك علينا ، فبينا هم يشكون إلى النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، إذ نزلت هذه الآية ( إنما وليكم الله ) ( 2 ) الآية ، فلما قرأها عليهم قالوا : قد رضيا بما رضى الله ورسوله ، ورضينا بالله ورسوله وبالمؤمنين ، وأذن بلال العصر ، وخرج النبي ( صلى الله عليه وآله ) فدخل والناس يصلون ، ما بين راكع وساجد وقائم وقاعد ، وإذا مسكين يسأل ، فقال النبي ( صلى الله عليه وآله ) ” هل أعطاك أحد شيئا ؟ ” فقال : نعم ، قال : ” ماذا ؟ ” قال : خاتم فضة ، قال : ” من أعطاكه ( 3 ) ؟ ” قال : ذاك الرجل القائم ، قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : ” على أي حال أعطاكه ؟ ” قال : أعطانيه وهو راكع ، فنظرنا فإذا هو أمير المؤمنين علي بن أبي طالب …هشام بن يونس / مجهول
معاذ بن مسلم / توثیق نشده از متقدمین
عطاء بن السائب / مجهول
ابن عباس رضي الله عنهما / كافر است در نزد شیعه می گویند به سوی معاویه رفت وبه حسن پشت کردروایت ششم.
الأمالي – الطوسي – ص 59
حدثنا محمد بن محمد ، قال : حدثني أبو الحسن علي بن محمد الكاتب ، قال : حدثني الحسن بن علي الزعفراني ، قال : حدثنا أبو إسحاق إبراهيم بن محمد الثقفي ، قال : حدثنا محمد بن علي ، قال : حدثنا العباس بن عبد الله العنبري ، عن عبد الرحمن بن الأسود اليشكري ، عن عون بن عبيد الله ، عن أبيه ، عن جده أبي رافع ، قال : دخلت على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يوما وهو نائم ، وحية في جانب البيت ، فكرهت أن أقتلها فأوقظ النبي ( صلى الله عليه وآله ) وظننت أنه يوحى إليه ، فاضطجعت بينه وبين الحية ، فقلت : إن كان منها سوء كان إلي دونه ، فمكثت هنيئة فاستيقظ النبي ( صلى الله عليه وآله ) هو يقرأ : ” إنما وليكم الله ورسوله والذين امنوا ”علي بن محمد الكاتب /توثیق نشده است
الحسن بن علي الزعفراني / مجهول
العباس العنبري / مجهول
عبدالرحمن اليشكري / مجهول
عون بن عبيد الله / مجهولروایت هفتم.الكافي – الكليني – ج 1 – ص 187
أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن الحسين بن أبي العلاء قال : ذكرت لأبي عبد الله عليه لاسلام قولنا في الأوصياء أن طاعتهم مفترضة قال : فقال : نعم ، هم الذين قال الله تعالى : ” أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم ” وهم الذين قال الله عز وجل : ” إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا …این ورایت هم معلوم نیست که احمد بن محمد از چه کسی روایت کرده>؟>!
وحسین بن ابی العلاء توثیقی برای او وجود ندارد از متقدمین
والله اعلی واعلم
شما چه كشف بزرگي كرديد بايد به شما بزرگترين جوايز (با عرض معذرت )خريت را داد تازه فهميديم كه حديث متواتر يعني حديثي كه در چند كتاب امده باشد و لو سندش ضعيف باشد ببخشيد كدام احمقي حديث متواتر را اينچنين معني كرده چرا شما سندي براي اين حرف نابخردانه نياورديد و فقط دلتان خواست كه نوشته باشيد به قول معروف مثلي هست كه ميگه اگر حرف نزني مردم بهت ميگن گنگي ؟! اقاي محترم امديم و شيطان الواعظين اين حرف مسخره را زد ما چطئور به يك حرف بي دليل و بي سند بنگريم خدا عقل را براي چه داده ايا در نزد شما مقلد بودن يعني همان گوسفند بودند چه انتظاري از اين ملت ميرود كه ايران را با تقليد كور كورانه و خرد نابخردانه به ويرانه اي تبديل كردند و فسوسا به حال دين ياللعجب !با سلام.
اولا جناب اقای جعفر بن محمد الصادق.شما که یک سنی هستی حق نداری نام امام صادق را بیاوری.نزد شما ضعیف هست خو.نمیدانید یحیی بن سعید ایشان را تضعیف کرده؟
دوما من 26 تفسیر را سند دادم.بی هیچ دلیلی همه را رد کردید.چه بگویم؟ساکت بمانم بهتر است.
یا علیآیا میشود با دروغ،حق را اثبات کرد! شیعیان به حال خود بگریید..جناب سلطان الواعظین سیدمحمد شیرازی کتابی نوشته با عنوان شبهای پیشاور(دفاع از حریم شیعه).آیا حریم شیعه با راستی و حقیقت نمیشود ازش دفاع کرد؟ حق جویان تفکر کنین چرا باید کسی که سلطان الواعظین نامیدنش باید در دفاع از شیعه کتابی بنویسد که پر از دروغه.؟آیا شیعه را نمیتوان با حقایق و روایات صحیح وآیات قران اثبات کرد که بزرگان شیعه دست به چنین کارایی میزنن؟(حقجویان اندیشه کنین).. کتاب شبهای پیشاور پراست از کذب،تحریف روایات و… یک نمونه را به عنوان نمونه عرض میکنم تا ان شاءلله حقجویان ببینند و اندیشه کنند.. جناب سلطان الواعظین در کتاب شبهای پیشاور(چاپ دوم سال1391،انتشارات طوبای محبت)،صفحه 252 ادعا میکند بخاری و مسلم درصحیحین خود روایتی آوردن که دال بر جواز ورود پیامبر و علی با حالت جنب به مسجد میباشد(لاینبغی لاحد ان یجنب فی المسجد الا انا و علی).خب با بررسی دو کتب بخاری و مسلم خواهیم فهمید که نه این روایت و نه روایتی با این مضمون در این دو کتاب وجود ندارد… البته این مورد قطره بود در مقابل دریایی از اکاذیب و جعلیات جناب سلطان الواعظین… سوال:شما که حق هستید چرا به دروغ متوسل میشوید؟ شما که حق هستید چرا سایتای اهل سنت را فیلتر میکنید؟ ترس از چه دارین!؟ حق جویان اندیشه کنید.. الهم اهدنا صراط المستقیم.. آمین.بُرَيْدِ بْنِ مُعَاوِيَةَ:حمدويه حدثني محمد بن عيسى عن يونس عن مسمع كردين أبي سيار سمعت أبا عبد الله ع يقول لعن الله بريدا ولعن الله زرارة السند صحيح ويونس هو ابن عبد الرحمن بقرينة رواية محمد بن عيسى عنه .
محمد بن مسعود حدثني جبرئيل بن أحمد عن محمد بن عيسى عن يونس عن إسماعيل بن عبد الخالق عن أبي عبد الله ع قال ذكر عنده بنو أعين فقال والله ما يريد بنو أعين الا ان يكونوا عليين هكذا في منهج المقال وفي رجال الكشي على غلب بدل عليين . السند حسن وفي المتن شئ من الاجمال .أعيان الشيعة-الإمام السيد محسن الأمين
المجلد السابع
حققه وأخرجه حسن الأمين
دار التعارف للمطبوعات بيروتهلكَ زُرارة وبريدة وإسماعيل الجعفيعَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ أُذَيْنَةَ عَنْ زُرَارَةَ وَ الْفُضَيْلِ بْنِ يَسَارٍ وَ بُكَيْرِ بْنِ أَعْيَنَ وَ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ وَ بُرَيْدِ بْنِ مُعَاوِيَةَ وَ أَبِي الْجَارُودِ جَمِيعاً عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عليه السلام…..عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ(ابراهیم بن هاشم).
قال الشهيد الثاني في مسالك الأفهام 7/136 :” فيه إبراهيم بن هاشم ، ولم ينص الأصحاب على تعديله ”
http://www.yasoob.com/books/htm1/m001/01/no0160.html
صاحب المدارك محمد العاملي فقال :” ويمكن المناقشة في الرواية من حيث السند بإبراهيم بن هاشم حيث لم ينص علماؤنا على توثيقه ” 2/53 .
قال المحقق الأردبيلي ” إبراهيم بن هاشم وهو غير مصرح بتوثيقه ” المجمع 7/12 .
قال السيد محسن الحكيم في ” مستمسك العروة ” 9/95 :” والتوقف في حجيته من جهة أن في السند إبراهيم بن هاشم ، وفيه كلام ، كما في المسالك ضعيف ”
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ أُذَيْنَةَ عَنْ زُرَارَةَ وَ الْفُضَيْلِ بْنِ يَسَارٍ وَ بُكَيْرِ بْنِ أَعْيَنَ وَ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ وَ بُرَيْدِ بْنِ مُعَاوِيَةَ وَ أَبِي الْجَارُودِ جَمِيعاً عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عليه السلام قَالَ أَمَرَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ رَسُولَهُ بِوَلَايَةِ عَلِيٍّ وَ أَنْزَلَ عَلَيْهِ إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَ يُؤْتُونَ الزَّكاةَ (المائدة -: 55 -) وَ فَرَضَ وَلَايَةَ أُولِي الْأَمْرِ فَلَمْ يَدْرُوا مَا هِيَ فَأَمَرَ اللَّهُ مُحَمَّداً ص أَنْ يُفَسِّرَ لَهُمُ الْوَلَايَةَ كَمَا فَسَّرَ لَهُمُ الصَّلَاةَ وَ الزَّكَاةَ وَ الصَّوْمَ وَ الْحَجَّ فَلَمَّا أَتَاهُ ذَلِكَ مِنَ اللَّهِ ضَاقَ بِذَلِكَ صَدْرُ رَسُولِ اللَّهِ ص وَ تَخَوَّفَ أَنْ يَرْتَدُّوا عَنْ دِينِهِمْ وَ أَنْ يُكَذِّبُوهُ فَضَاقَ صَدْرُهُ وَ رَاجَعَ رَبَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فَأَوْحَى اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِلَيْهِ يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَ إِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ وَ اللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ (المائدة -: 67 -) فَصَدَعَ بِأَمْرِ اللَّهِ تَعَالَى ذِكْرُهُ فَقَامَ بِوَلَايَةِ عَلِيٍّ ع يَوْمَ غَدِيرِ خُمٍّ فَنَادَى الصَّلَاةَ جَامِعَةً وَ أَمَرَ النَّاسَ أَنْ يُبَلِّغَ الشَّاهِدُ الْغَائِبَ قَالَ عُمَرُ بْنُ أُذَيْنَةَ قَالُوا جَمِيعاً غَيْرَ أَبِي الْجَارُودِ وَ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع وَ كَانَتِ الْفَرِيضَةُ تَنْزِلُ بَعْدَ الْفَرِيضَةِ الْأُخْرَى وَ كَانَتِ الْوَلَايَةُ آخِرَ الْفَرَائِضِ فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَ أَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي (المائدة -: 3 -) قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لَا أُنْزِلُ عَلَيْكُمْ بَعْدَ هَذِهِ فَرِيضَةً قَدْ أَكْمَلْتُ لَكُمُ الْفَرَائِضَ.
الكافي ج : 1 ص : 290
شیعه بی سواد تز از آن است که علم حدیث را یاد بگیرد و اگر هم یاد بگیرد یاید کل عقایدش را که از روایات کذب گرفته ترک کند که اگر چنین کند پس چه کسی خمس بگیرد و صیغه کند و ….من 55 ملیون تومان جایزه گذاشتم برای کسی که از کتب اهل سنت این قضیه را ثابت کند
در این پست
http://www.islamtxt.net/?q=content/forum/2116
یک روایت صحیح از کتب خودت بیار ببینیم از کتب خودتان پیدا میشود اصلا….
بسم الله الرحمن الرحیم. در تایید سخنان اساتید. «إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ» (المائده : 55)
شأن نزول آيه را بسياري از مفسران و اهل حديث چنين نقل کرده‌اند: سائلي وارد مسجد شد و درخواست کمک کرد، کسي به او چيزي نداد، امام علي عليه السلام در حالي که در رکوع بود، با انگشت کوچک خود که انگشتري در آن بود، به فقير اشاره کرد تا انگشتري را از دست او در آورد، او نيز انگشتري را از دست امام در آورد و به دنبال کار خود رفت. در اين موقع خبر به پيامبر رسيد. وي از خدا اين چنين درخواست کرد:
همانطور که براي موسي از خاندان خودش وزيري معين نمودي، پروردگارا براي من نيز از اهل بيتم وزيري معين بفرما.
در اين لحظه فرشتة وحي فرود آمد و آية ياد شده را براي پيامبر خواند. شأن نزول آيه را به صورتي که نقل گرديد، شخصيت‌هاي برجسته‌اي مانند: خود امام، ابن عباس، عمار، جابر، ابو رافع، انس بن مالک و عبدا… بن سلام نقل کرده‌اند. شيوة استدلال [به اين آيه نيز] بسيار روشن است؛ زيرا مقصود از «ولي» در اينجا همان متصرف و سرپرست و اولي است. چرا که اگر مقصود، دوست و کمک بود، ولايت اختصاص به گروهي نداشت؛ زيرا ولايت به اين معني مربوط به تمام افراد با ايمان است». ” سبحاني جعفر: پيشوايي در اسلام” ص 169.
به عبارت ديگر: «هر گاه مقصود از «ولي»، غير از ولايت و زعامت ديني و مقام سرپرستي باشد منحصر کردن مقام به سه نفر، بي‌جهت و بي‌مورد خواهد بود. زيرا چنانکه گفته شد، همة افراد با ايمان محبّ و دوست و ناصر و يار يکديگرند و [اين امر] اختصاص به اين سه نفر ندارد». ” سبحاني جعفر: پيشوايي در اسلام” ص 169. نقد دليل
1. پايه و اساس استدلال فوق، داستان اعطاي انگشتري به سائل توسط امام علي عليه السلام و آن هم در ميانة نماز و در حال رکوع، و بعد نزول آية ولايت در شأن آن حضرت است. اما اين داستان نه تنها سند و مدرک معتبري ندارد، بلکه آثار جعل در آن نمايان است. توضيح اين دو مطلب به قرار ذيل است:
1-1. همانطور که در متن استدلال ديديم، عالمان شيعه وقتي مي‌خواهند با استناد به آية ولايت، امامت علي عليه السلام را اثبات کنند، ابتدا مدعي مي‌شوند که به اتفاق اکثر مفسران اهل حديث، اين آيه در شأن امام علي عليه السلام نازل شده و زمينه نزول آن هم داستان اعطاي انگشتري در حال نماز بوده است. اما معلوم نيست که اين ادعا از کجا آمده است؛ زيرا اکثريت قاطع عالمان اهل سنت (چه در گذشته و چه در حال) اين داستان را ساختگي و جعلي مي‌دانند. خوب است به جاي اينکه ادعا کنيم اکثر مفسران و اهل حديث در اين مورد اتفاق نظر دارند، يک سند صحيح و معتبر در اثبات صحت و اعتبار اين شأن نزول بياوريم؛ کاري که عالمان شيعه هرگز نکرده‌اند. گاهي مي‌گويند اين داستان در بعضي از کتب اهل سنت (مانند تفسر ثعلبي) آمده است و با اين کار به خيال خود گمان مي‌کنند که چون به کتابي از اهل سنت استناد کرده‌اند پس در اينجا قاعدة جدل (يعني استفاده از مقبولات خصم براي قانع کردن او) رعايت شده و مي‌توان به راحتي گفت که اهل سنت نيز اين داستان را قبول دارند. در حالي که اين يک مغالطة بزرگ و نابخشودني است. آري بعضي از مفسران اهل سنت (مانند ثعلبي) در تفسير خود، اين داستان را آورده اما سند معتبري براي آن ذکر نکرده‌اند و براي همين، اکثريت عالمان و مفسران اهل سنت، نظر آنها را قبول ندارند. اگر قرار بر اين باشد که وجود يک روايت در بعضي منابع اهل سنت را دليل بر اين بگيريم که اهل سنت به آن روايت اعتقاد دارند، با همين روش مي‌توان گفت که شيعه قائل به تحريف قرآن است. چرا که در بعضي کتب حديث شيعه (و اتفاقاً در معتبرترين آنها يعني اصول کافي) رواياتي از امامان نقل شده که در آنها صراحتاً قرآن را تحريف شده معرفي کرده‌اند. حال آيا وجود اين احاديث در بعضي کتب شيعه را مي‌توان دليل بر اين گرفت که شيعه واقعاً معتقد به تحريف قرآن است؟ هرگز! چرا که اکثريت قاطع عالمان شيعه اين احاديث را از نظر سند و متن مخدوش مي‌دانند. اگر با موازين پذيرفته شده در بين اکثريت قاطع عالمان و حديث‌شناسان شيعه، اين احاديث بررسي شوند، معلوم خواهد شد که همة آنها هم از نظر سند و هم از نظر متن، ضعيف و بلکه مخدوش هستند و اشتباه بزرگ کليني و معدودي از عالمان شيعه در پذيرش اين احاديث را نبايد به پاي شيعه نوشت. همينطور است داستان ده‌ها هزار حديث و روايات جعلي که مشتمل بر مطالب خرافي و ضد عقل و قرآن هستند و در کتاب‌هاي شيعه (مانند بحار الأنوار) آمده‌اند. اينها را نيز نبايد به پاي شيعه گذاشت. داستان اعطاي انگشتري در حال نماز هم اگر چه در معدودي از منابع اهل سنت آمده، اما قاطبة عالمان و فقيهان و مفسران بزرگ اهل سنت معتقدند که سند آن فوق‌العاده ضعيف و مخدوش و متن آن نيز مضطرب و نشانه‌هاي جعل در آن واضح و آشکار است. حال بر عالمان شيعه فرض است که ابتدا سند اين داستان را ارائه نموده و موثق بودن سلسلة راويان آن – از ديدگاه اهل سنت – را با استناد به منابع معتبرِ رجالي اهل سنت نشان دهند (نه اينکه نام يک يا چند مفسر اهل سنت را بياورند و بگويند که اين lفسران، داستان مذکور را در تفسير خود آورده‌اند) و بعد از اثبات صحت سند، تازه نوبت به بررسي متن آن مي‌رسد. در اين مرحله بايد به سؤالات و تشکيکات اهل سنت در مورد متن اين داستان و ارتباط آن با آية ولايت، پاسخ داد.
2-1. ابهامات فراواني در متن اين داستان و شأن نزول وجود دارد که در اينجا به چند مورد اشاره مي‌کنيم:
الف. بر طبق اين داستان، عمل امام علي عليه السلام (يعني اعطاي انگشتري در حال نماز) مورد مدح قرآن قرار گرفته است و مي‌دانيم که اگر عملي مورد مدح قرآن قرار گيرد، يا واجب است يا مستحب. اما اولاً نه وجوب و نه استحباب آن، در هيچ آيه يا روايتي نيامده است (مگر اينکه همين آيه را دليل بر وجوب يا استحباب اين عمل بگيريم که البته تاکنون هيچ مفسري چنين ادعايي نکرده است) ثانياً اين عمل – بنا به ادعاي سازندگان اين داستان – فقط از علي عليه السلام سرزده است، در حالي که اگر واجب يا مستحب بود، پيش از اين واقعه يا بعد از آن، پيامبر صلي الله عليه و آله وسلم و اصحاب بزرگ او حداقل يک بار چنين کاري را مي‌کردند و حال آنکه هرگز چنين عملي از آنها نقل نشده است. ثالثاً هيچ فقيهي (چه شيعه و چه سني) فتوا به وجوب يا استحباب اين عمل نداده است (و لذا هيچ کس چنين عملي را انجام نمي‌دهد). اين تناقض چگونه حل مي‌شود؟
ب. بر طبق اين داستان، گويا امام علي عليه السلام با بخشش انگشتري خود در حال نماز، چنان عمل زيبا و ايثارگرانه‌اي کرده است که ارزش آن حتي از تمام اعمال واجب و مستحبي که تا آن موقع انجام داده (مانند فداکاري ايشان در ليلة المبيت (شبي که علي رضي الله عنه در بستر پيامبر صلي الله عليه وسلم خوابيد) يا شرکت داوطلبانه در جهادهاي مهمي چون بدر واحد و حماسه‌ها و دلاوري‌هايي که از خود نشان داده بود) بيشتر بوده و لذا در همان زمان به پيامبر صلي الله عليه و آله وسلم (و در خطاب به مردم) وحي مي‌شود که ولي شما فقط خدا و رسول و آن کس است که چنين عمل عظيمي را انجام داده است. اما آيا بخشش يک انگشتر در حال نماز (چه واجب باشد چه مستحب) آنقدر ارزش و اهميت دارد که وقتي کسي چنين کاري مي‌کند، خداوند با نزول آيه‌اي او را به مقام امامت و ولايت نصب کند؟ ممکن است بگوييد که نصب امام علي عليه السلام به امامت و ولايت، به خاطر انجام اين عمل نبوده بلکه خداوند در اين آيه با اشاره به عمل آن حضرت مي‌خواهد آدرس بدهد و بگويد که ولي و سرپرست خدا و رسول و همان کسي است که انگشترش را در حال نماز به سائل داد اما اين توجيه مورد قبول نيست؛ زيرا اگر قرار بر آدرس دادن بود، باز هم آدرس‌هاي مهمتر و حساس‌تر و با ارزش‌تر (و البته شناخته شده تر) مانند واقعة ليلة المبيت و يا حماسه‌هاي بزرگي مانند نبرد با عمرو بن عبدود (در جنگ خندق) هم بود. چرا خداوند چنين آدرس‌هايي نداد که هم با ارزش‌تر و هم براي امت، شناخته شده‌تر باشد؟
ج. وقوع چنين حادثه‌اي، بسيار بعيد و غريب است آيا اجابت درخواستِ سائل، آنقدر واجب يا مستحب بوده که علي عليه السلام نتوانسته حتي دقيقه‌اي صبر کند تا نمازش تمام شود و بعد از آن انگشترش را به عنوان زکات به او بدهد؟
د. در متن آيه براي همة افعال، صيغة مضارع بکار برده شده است. و صيغة مضارع دلالت بر تکرار دارد. در حالي که اين عمل – به زعم سازندگان داستان – فقط يک بار انجام شده است. آيا همين نشان نمي‌دهد که آية مذکور، ربطي به اين داستان (حتي اگر واقعي باشد) ندارد؟
2. افعال و ضماير بکار رفته در اين آيه همگي جمع هستند و اطلاق جمع بر واحد، نوعي مجاز است و مجاز نياز به قرينه دارد. اين قرينه کدام است؟ به عبارت ديگر ما مدعي نيستيم که محال است فعل يا ضمير جمع براي مفرد بکار رود، اما مي‌گوييم اگر کسي مدعي شود که در فلان آيه، فعل يا ضمير جمع براي فرد خاصي بکار رفته است، بايد قرينه و بينه‌اي بياورد که ادعاي او را ثابت کند. حال سؤال ما اينست که با کدام قرينه متوجه شده‌ايم که منظور از «الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ» (المائده: 55).
فرد خاصي مثلاً امام علي عليه السلام است؟
3. اگر خداوند مي‌خواسته با اين آيه، امامت و ولايت علي عليه السلام را اعلام کند، اولاً چرا صريحاً و با ذکر نام آن حضرت اين کار را نکرده تا دهان مخالفان و بهانه‌گيران را ببندد. ثانياً اگر به هر دليل يا علتي ذکر صريح نام امام علي عليه السلام، به صلاح نبوده، چرا حداقل از بکار بردن ضماير جمع و صيغه مضارع (که هر دو مورد، استنباط امامت علي عليه السلام از اين آيه را دچار مشکل جدي مي‌کند) احتراز نکرده است؟ چه ضرورتي داشت که براي اشاره به فرد خاص، از فعل و ضمير جمع استفاده کند و براي بيان عملي که فقط يک بار و آن هم در گذشته اتفاق افتاده، صيغة مضارع بکار برد و با اين دو کار، استنباط نام امام علي عليه السلام از آيه مذکور را دچار مشکل کند وعدة زيادي از مسلمين (در اينجا اهل سنت) را به اشتباه و گمراهي بيندازد؟
4. واژة «ولي» که در اين آيه بکار رفته است، معاني مختلفي دارد که براي رسيدن به معناي مورد نظر خداوند در آيه مذکور، بايد به آيات قبل و بعد رجوع کنيم. خداوند در آيات قبل، مؤمنان را از دوستي با يهود و نصاري (به خاطر بعضي مصالح دنيوي که ممکن است داشته باشد) نهي کرده و گفته است که اگر با آنها دوستي کنيد، شما هم از آنها محسوب مي‌شويد و اين باعث محروميت شما از هدايت الهي مي‌شود. حال در اين آيه مي‌خواهد بگويد که دوست و ياور حقيقي شما فقط خدا و رسول او و کساني هستند که ايمان آورده‌اند و نماز مي‌خوانند و زکات مي‌پردازند و اين عبادات را در کمال خضوع و فروتني و خشوع انجام مي‌دهند. بعد از اين آيه (درست مانند آيات قبل، که در آن، نتيجة دوستي با کفار را بيان مي‌کند) نتيجة دوستي با خدا و رسول و مؤمنان حقيقي را بيان مي‌کند و مي‌گويد اگر خدا و رسول و مؤمنان را به دوستي بگيريد و آنان را ياري کنيد، پيروزي و نصرت الهي نصيب شما مي‌شود، چرا که حزب خدا هميشه پيروز است مي‌بينيم که اگر معناي «ولي» را دوست و ياور بگيريم، ارتباط و هماهنگي آيات حفظ مي‌شود. اما اگر به معناي «سرپرست» يا «اولي به تصرف» يا «امام مفترض الطاعة» بگيريم، نظم منطقي آيات به هم مي‌خورد و در بين آيات گسستگي بوجود مي‌آيد. پاسخ عالمان شيعه به اين استدلال، اين است که در ابتداي آيه، کلمة «إنما» آمده که از ادات حصر است و اگر معناي «ولي» را دوست بگيريم، حصر، بي‌معنا مي‌شود؛ زيرا همة ما مي‌دانيم که دوست حقيقي ما فقط خدا و رسول او و امام علي نيست. اما اين پاسخ از سه شکل عمده رنج مي‌برد:
1-4. در اين پاسخ، داستان اعطاي انگشتري توسط امام علي عليه السلام و نزول آيه در شأن آن حضرت، مسلّم گرفته شده است. در حالي که چنين داستان و شأن نزولي اساساً ساختگي است. قبل از اثبات صحت و قطعيت اين داستان، چنين توجيهي غيرمنطقي است.
2-4. حتي اگر داستان مذکور حقيقت داشته و آيه در شأن امام علي عليه السلام نازل شده باشد، باز هم مي‌توان گفلت که معناي «ولي» در اين آيه «دوست و ياور» است و منظور خداوند از: «الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ» (المائده: 55)
فقط آن حضرت نبوده، بلکه ايشان مصداقي از آن مفهوم کلي است و اين آيه مي‌خواهد بگويد که دوستان حقيقي شما چنين انسانهايي هستند (که يک نمونه‌اش علي عليه السلام است).
3-4. اگر وجود «إنّما» در ابتداي آيه، مانع از بکار بردن واژة «ولي» در معناي «دوست» شود، آنگاه مانع بکار رفتن اين واژه در معناي «امام و اولي به تصرف» هم مي‌شود. براي توضيح مطلب فرض مي‌کنيم آيه در شأن امام علي عليه السلام آمده و معناي «ولي» هم، همان است که شيعه مي‌گويد، يعني «أولي به تصرف». بسيار خوب. اما با همان استدلالي که شيعه مي‌کند، بايد بگوييم که بعد از پيامبر صلي الله عليه و آله وسلم فقط يک امام داريم (يعني علي ابن ابي طالب عليه السلام و بعد از ايشان، ديگر هيچ کس امام مفترض الطاعه يا اولي به تصرف نيست. و بدين ترتيب اگر چه امامتِ علي عليه السلام اثبات مي‌شود اما جايي براي امام فرزندانش (يا هر کس ديگر) نمي‌ماند. آيا شيعه اين را مي‌پذيرد؟ به اين سؤال تاکنون دو پاسخ داده شده است:
الف. آيه فقط مي‌خواهد به امامت و ولايت علي عليه السلام اشاره کند و در مورد بقية امامان، هر چند سکوت کرده است اما با توجه به اين قاعده که «اثبات شيئي، نفي ما عدا نمي‌کند» نمي‌توان گفت که خداوند با اين آيه امامت ديگران را نفي کرده است. اما اين پاسخ قانع‌کننده نيست. چرا که عين همين سخن را مي‌توان در مورد بکار بردن واژة ولي در معناي دوستي و محبت هم گفت و مدعي شد که خداوند در اين آيه مي‌خواهد به وجوب دوستي خدا و رسول و امام علي عليه السلام اشاره کند و هر چند در مورد دوستي با بقيه مؤمنين سکوت کرده، اما به همان دليلي که آمد، نمي‌توان گفت که وجوب دوستي با مؤمنان ديگر نفي شده است. حال اگر وجود «إنما» در ابتداي جمله را مانع از اين معني بدانيد، خود به خود بايد در مورد امامت نيز همين موضع را بگيريد و امامت بقيه امامان را نفي کنيد. چرا که اين حصر، به هر حال به واژه «ولي» بر مي‌گردد و مي‌گويد ولي شما فقط خدا و رسول و [به قول شيعه] علي بن ابي طالب است.
ب. پاسخ دوم اينست که وقتي قبول کرديم علي عليه السلام، امام و ولي مؤمنان و نسبت به آنها «اولي به تصرف» است، در حقيقت ايشان را مفترض الطاعه دانسته‌ايم و قبول کرده‌ايم که هر چه او بگويد حق است و چون ايشان براي بعد از خود، فرزندش حسن را به عنوان جانشين خودش در امر امامت معرفي کرده است، پس ما هم بايد حسن بن علي عليه السلام را امام و ولي خود بدانيم و همينطور چون هر امامي، امام بعد از خود را معرفي کرده است پس ما هم بايد همة آنها را امام و ولي خود بدانيم. چرا که اولي به تصرف بودنِ امام علي عليه السلام را از پيش (و به دليل اين آيه) پذيرفته‌ايم. اما اين پاسخ نيز دردي را دوا نمي‌کند. اگر اين استدلال درست باشد، ديگر نيازي به بيان امامت و ولايت علي عليه السلام در آيه هم نمي‌ماند و بيان آن لغو و بيهوده خواهد بود. چون با قبول امامت و ولايت پيامبر صلي الله عليه و آله وسلم، در حقيقت پذيرفته‌ايم که اگر ايشان کسي را به عنوان جانشين خود و امام و ولي مسلمين تعيين کند، مردم موظف به پذيرش آن هستند و ضرورتي براي بيان امامت فردِ بعد از پيامبر صلي الله عليه و آله وسلم نيست. از اين گذشته در اين پاسخ، باز هم معناي حصر فراموش شده است. اگر پاسخِ مذکور درست باشد، چه نيازي به استفاده از واژة «إنما» وجود دارد؟ اگر انما حصر است قرآن فرموده: انما الخمر والمیسر و الانصاب و…رجس من عمل الشیطان.خب ایا صرفا این چند گناه از عمل شیطان ورجس است؟یا برای رسالت عیسی انما بکار میبرد خب صرفا عیسی رسول بوده وشامل سایر انبیا نیشود؟ وسایر مثال ها و اصلاً آيا بکار بردن اين کلمه، بي‌مورد نخواهد بود؟السلام علیکم. درود ورحمت الله بر انبیا و رسولان الهی واولیا واصحابشان وخصوصا اصحاب وشاگردان جان بر کف ومخلص ومومن رسول الله وبر آل بیت ایشان خصوصا امهات المومنین که یاور وهمسر وناموس وهمدم واهلبیت رسول بودند وبر ائمه 11نفر آل بیت وبر علما وتابعین وسلف صالح امت بر شیخ السلام ابن تیمیه و امام محمدبن عبدالوهاب وائمه 4مذهب فقهی اهلسنت وپیروانشان ومجاهدان اسلام وبرتمام موحدان ومجاهدان راه حق و مبلغان دین اسلام در دنیای حقیقی و مجازی در تمام ادوار تاریخ بشریت.
شما برای پاسخ به این جستار باید وارد تارنما شوید.
من متعجبم که چرا اهل سنت سوال های تکراری میپرسند؟
80 سال پیش،سلطان واعظین همه این ها را در کتاب شبهای پیشار پاسخ داده است.
تازه گیها اقای سجودی کتاب روزهای پیشاور را در مقابل این کتاب بزرگ نوشته اند که باز هم سایت التوحید به ادرس:http://altohid.com/ ان را پاسخ داده است.
پاسخ سوال شما از نظر شیعه این است:
اولا در کتب شیعه این حدیث از احادیث متواتر است و به صدها نمونه مختلف از پیامبر اکرم(ص)نقل شده است.
ولی در کتب اهل سنت:
ابن عجیبه در تفسیر بحر المدید
ابن جزی در التسهيل لعلوم التنزيل
سیوطی در الدر المنثور
زمخشری در تفسیر کشاف
ثعلبی در تفسیر الکشف و البیان
سراج الدین نعمانی در تفسیر الباب فی علوم الکتاب
ابو سعود عمادی در تفسیر ابی السعود
ابی حاتم در تفسیر خود 23 حدیث را در این زمینه مینویسد
ابن عبد السلام در تفسیر ابن عبد السلام
ابن کثیر در تفسیر خود
الوسی در تفسیر خود
فخر الدین رازی در تفسیر خود
ابو جعفر طبری یکی از بزرگترین مورخان و مفرسان اهل سنت در تفسیر طبری
شمس الدین قرطبی در تفسیر خود
ابن جوزی در تفسیر زاد المسیر
شوکانی در فتح القدیر
ابراهیم البقاعی در تفسیر نظم الدرر
بیضاوی در تفسیر خود
نسفی در تفسیر النسفی
و صدها تن از دیگر علمای اهل سنت
پس این حدیث متواتر است و هیچگونه نقضی در ان وجود ندارد چون علمایی چون سیوطی و زمخشری و ثعلبی و ابن جوزی و الوسی و ابن کثیر و دیگران این را تائید کرده اند.