ابن تیمیه هم قبر پرست است!!!!؟؟؟

Home انجمن ها شرکیات. توسل، شفاعت و بدعت ابن تیمیه هم قبر پرست است!!!!؟؟؟

این جستار شامل 0 پاسخ ، و دارای 0 کاربر است ، و آخرین بار توسط  محمد35 در 9 سال، 5 ماه پیش بروز شده است.

در حال نمایش 3 نوشته (از کل 3)
  • نویسنده
    نوشته ها
  • #1795

    محمد35
    کاربر
    آیا واقعا ابن تیمیه هم قبر پرست ومشرک است ؟ دلیل این مطلب کلامی است که در کتاب خود اقتضاء الصراط المستقیم لمخالفة اصحاب الجهیم ص 373 آورده است:
    قال ابن تيمية عند شرح حديث « قاتل الله اليهود اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد » كما في اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم ص 373 او در متن زیر اعتراف کرده است به این مطلب که آنچه در مورد قبر رسول خدا صلی الله علیه وآله نقل شده که از آن صدای رد سلام شنیده شده یا کراماتی که از قبور اولیا ء نقل شده از باب شرک به خدا ومصداق حدیثی که خداوند یهود را بکشد که بر قبور مسجد می سازند نیست حال جای سوال است که با وجود پذیرش خوارق عادات از قبور واثبات توسل اصحاب به قبر رسوالله آیا خود ابن تیمیه هم مشرک است؟
    ولا يدخل في هذا الباب : ما يروى من أن قوما سمعوا رد السلام من قبر النبي صلى الله عليه وسلم ، أو قبور غيره من الصالحين . وأن سعيد بن المسيب كان يسمع الأذان من القبر ليالي الحرة . ونحو ذلك . فهذا كله حق ليس مما نحن فيه ، والأمر أجل من ذلك وأعظم .
    وكذلك أيضا ما يروى : ” أن رجلا جاء إلى قبر النبي صلى الله عليه وسلم ، فشكا إليه الجدب عام الرمادة ، فرآه وهو يأمره أن يأتي عمر ، فيأمره أن يخرج يستسقي بالناس “فإن هذا ليس من هذا الباب . ومثل هذا يقع كثيرا لمن هو دون النبي صلى الله عليه وسلم ، وأعرف من هذا وقائع
    وكذلك سؤال بعضهم للنبي صلى الله عليه وسلم ، أو لغيره من أمته حاجة فتقضى له ، فإن هذا قد وقع كثيرا ، وليس هو مما نحن فيه …. إلى أن قال:
    وأكثر هؤلاء السائلين الملحين لما هم فيه من الحال ، لو لم يجابوا لاضطرب إيمانهم ، كما أن السائلين به في الحياة كانوا كذلك ، وفيهم من أجيب وأمر بالخروج من المدينة .
    فهذا القدر إذا وقع يكون كرامة لصاحب القبر …… إلى أن قال:
    وكذلك ما يذكر من الكرامات ، وخوارق العادات ، التي توجد عند قبور الأنبياء والصالحين مثل نزول الأنوار والملائكة عندها وتوقي الشياطين والبهائم لها ، واندفاع النار عنها وعمن جاورها ، وشفاعة بعضهم في جيرانه من الموتى ، واستحباب الاندفان عند بعضهم ، وحصول الأنس والسكينة عندها ، ونزول العذاب بمن استهانها – فجنس هذا حق ، ليس مما نحن فيه .
    وما في قبور الأنبياء والصالحين ، من كرامة الله ورحمته ، وما لها عند الله من الحرمة والكرامة فوق ما يتوهمه أكثر الخلق ، لكن ليس هذا موضع تفصيل ذلك.
    #6999

    خالد35
    کاربر
    مثل اینکه مطلب آن قدر واضح است که پاسخی ندارد…………………………………من الله التوفیق
    #7005

    mojahed.din
    کاربر
    ظاهرا چشمان شما آنچنان کور است و مغز شما آنچنان ضعیف است که یادتان رفته است قبلا همین مطلب را نوشته بودی و جوابت داده بودم اما خداییش روتو برم . اصلا نوبرشی. روز از نو روزی از نو!!! بعد از یک مدت که جواب سوالت دادم مجددا همون سوال رو در یک پست دیگه بنویس بعد مثل کبک باد در سینه قدقد کنان بگو کسی نبود جواب من را بدهد؟؟؟

    درست در ادامه متن نوشته است:

    وكل هذا لا يقتضي استحباب الصلاة أو قصد الدعاء أو النسك عندها؛ لما في قصد العبادات عندها من المفاسد التي علمها الشارع كما تقدم، فذكرت هذه الأمور لأنها مما يتوهم معارضته لما قدمناه وليس كذلك

    الوجه الرابع: أن اعتقاد استجابة الدعاء عندها وفضله ، قد أوجب أن تنتاب لذلك وتقصد ، وربما اجتمع عندها اجتماعات كثيرة ، في مواسم معينة ، وهذا بعينه هو الذي نهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله : « لا تتخذوا قبري عيدا » وبقوله : « لعن الله اليهود والنصارى ، اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد » وبقوله صلى الله عليه وسلم : « لا تتخذوا القبور مساجد ، فإن من كان قبلكم كانوا يتخذون القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك »

    حتى إن بعض القبور يجتمع عندها في يوم من السنة ويسافر إليها : إما في المحرم ، أو رجب ، أو شعبان ، أو ذي الحجة ، أو غيرها . وبعضها يجتمع عنده في يوم عاشوراء! ، وبعضها في يوم عرفة ، وبعضها في النصف من شعبان ، وبعضها في وقت آخر ، بحيث يكون لها يوم من السنة تقصد فيه ، ويجتمع عندها فيه كما تقصد عرفة ومزدلفة ومنى ، في أيام معلومة من السنة ، أو كما يقصد مصلى المصر يوم العيدين ، بل ربما كان الاهتمام بهذه الاجتماعات في الدين والدنيا أهم وأشد .
    ومنها : ما يسافر إليه من الأمصار ، في وقت معين أو في وقت غير معين ، لقصد الدعاء عنده ، والعبادة هناك ، كما يقصد بيت الله لذلك ، وهذا السفر لا أعلم بين المسلمين خلافا في النهي عنه ، إلا أن يكون خلافا حادثا .
    وإنما ذكرت الوجهين المتقدمين في السفر المجرد لزيارة القبور . فأما إذا كان السفر للعبادة عندها بالدعاء أو الصلاة، أو نحو ذلك : فهذا لا ريب فيه .
    حتى إن بعضهم يسميه الحج ويقول : نريد الحج إلى قبر فلان وفلان .
    ومنها ما يقصد الاجتماع عنده في يوم معين من الأسبوع .

در حال نمایش 3 نوشته (از کل 3)

شما برای پاسخ به این جستار باید وارد تارنما شوید.