Home › انجمن ها › انتقاد از احادیث شیعه › زراره بی ادب
این جستار شامل 0 پاسخ ، و دارای 0 کاربر است ، و آخرین بار توسط khaled ebn valid در 10 سال، 1 ماه پیش بروز شده است.
-
نویسندهنوشته ها
-
شنبه، ۱۷ آبان ۱۳۹۳ در ۲:۵۰ ب.ظ #1874
بی ادبی زراره با امام محمد باقرعلیه السلام
الكافي – الشيخ الكليني – ج 2 – ص 382 – 383
علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، عن زرارة قال : دخلت أنا وحمران – أو أنا وبكير – على أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : قلت له : إنا نمد المطمار قال : وما المطمار ؟ قلت : التر فمن وافقنا من علوي أو غيره توليناه ومن خالفنا من علوي أو غيره برئنا منه ، فقال لي : يا زرارة قول الله ‹ صفحه 383 › أصدق من قولك ، فأين الذين قال الله عز وجل : ” إلا المستضعفين من الرجال والنساء والوالدان لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا ” أين المرجون لأمر الله ؟ أين الذين خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا ؟ أين أصحاب الأعراف أين المؤلفة قلوبهم ؟ ! . وزاد حماد في الحديث قال :فارتفع صوت أبي جعفر ( عليه السلام ) وصوتي حتى كان يسمعه من على باب الدار . وزاد فيه جميل ، عن زرارة : فلما كثر الكلام بيني وبينه قال لي : يا زرارة حقا على الله أن [ لا ] يدخل الضلال الجنة
زراره گويد: من و حمران- يا من و بكير- خدمت امام محمد باقر عليه السّلام شرفياب شديم، من بوى عرضكردم: ما خود را تراز كنيم (و بسنجيم) فرمود: تراز چيست؟ عرضكردم: ريسمانكار (بنايان) پس هر كس با ما موافقت داشت چه علوى باشد (و منسوب بامير المؤمنين عليه السّلام باشد) چه غير او را دوست
داريم (يا با او دوستى كنيم) و هر كه با ما مخالف بود چه علوى باشد چه غير او از او بيزارى جوئيم؟ پس بمن فرمود: اى زراره گفتار خداوند از گفته تو درستتر است، پس كجايند آنها كه خداى عز و جل (در بارهشان) فرمايد: «مگر ناتوانان از مردان و زنان و كودكان كه نه چاره دارند و نه راه بجائى برند» (سوره نساء آيه 98) كجايند آنان كه باميد خدايند؟ كجايند آنان كه كار نيك را با كردار بد بهم آميختند؟ كجايند اصحاب اعراف؟ كجايند مؤلفة قلوبهم؟ (يعنى دل بدست آوردگان، و آنها دستهاى از اشراف زمان رسول خدا (ص) بودند كه آن حضرت سهمى از زكاة بآنها ميداد كه دل آنها را بدست آورد و براى جنگ با دشمنان اسلام بآنان استعانت جويد).
حماد (از قول زراره) در اين حديث افزوده است: كه صدای امام باقر عليه السلام و صداى من بلند شد تا حدى كه هر كه در خانه بود مىشنيد.
و جميل از قول زراره در حديث افزوده است: (زراره گفت:) همين كه سخن ميان من و آن حضرت بدراز كشيد بمن فرمود: (آيا) بر خداوند حتم است كه گمراهان را ببهشت نبرد؟.
———–
علي بن إبراهيم بن هاشم
رجال النجاشي /ص260 : ثقة في الحديث ثبت معتمد صحيح المذهب
الخلاصةللحلي /ص100 : ثقة في الحديث ثبت معتمد صحيح المذهب
———-
إبراهيم بن هاشم القمي
رجال النجاشي /ص16 : أصحابنا يقولون أول من نشر حديث الكوفيين بقم هو
http://www.valiasr-aj.com/fa/page.php?bank=notepad&id=107
———
محمد بن أبي عمير زياد ازاصحاب اجماع است ومرسلاتش هم دربست قابل قبول هست
رجال الطوسي /ص365 : ثقة
رجال النجاشي /ص327 : جليل القدر عظيم المنزلة فين
رجال الكشي /ص556 : أجمع أصحابنا على تصحيح ما يصح عن هؤلاء
———
هشام بن سالم
رجال النجاشي /ص434 : ثقة ثقة
الخلاصةللحلي /ص179 : ثقة ثقة
———-
زرارة بن أعين الشيباني
رجال الطوسي /ص337 : ثقة
———-
الكافي/ج 2/ص 382/ح 3: على [بن إبراهيم] عن أبيه عن ابن أبي عمير عن هشام بن سالم عن زرارة.
الكافي/ج 2/ص 383/حذيل 3: و زاد حمّاد في الحديث. [ق]
الكافي/ج 2/ص 383/حذيل 3: و زاد فيه جميل. [ق]
توضيح: لعلّ ابن أبي عمير هو الذي ذكر زيادة حمّاد و جميل، فإنّ حمّاد و جميل كليهما من مشايخه. كما يشهد له ذيل حديث 7 ص385
مجلسی در تعلیق وشرح این روایت درکتابش مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 11، ص: 107 می گوید
هذا مما يقدح به في زرارة و يدل على سوء أدبه، و لما كانت جلالته و عظمته و رفعة شأنه و علو مكانه مما أجمعت عليه الطائفة و قد دلت عليه الأخبار المستفيضة، فلا يعبأ بما يوهم خلاف ذلك اين جمله درقدح زراه هست ودلالت بر بی ادبی او است وچون جلالت قدرومقام او مورد اتفاق شیعه امامیه است واخباری بسیاری برآن دلالت دارد وبدانچه برخلاف ـن اشاره دارد اعتباری نیست
می گویم : چگونه امام معصوم نمی دانست که “المطمار” چیست و زراه می فهمید چیست ؟ مگر ممکن هست امام معصوم جاهل به چیزی باشد که زراره آن را بداند
مگه زراره نمی دانست که امام معصوم از خود حرفی نمی زند وحرفش وعلمش از طرف خداست پس چرا جدل میکرد
حکم زراه در این بی ادبی وصدا بلند کردن وجدل با معصوم چیست ؟ آیا تکفیرش می کنید چرا همان گونه که مجلسی برای زراه بهانه می تراشد که زراه چون عظیم القدر هست وبافضیلت حتمی دلیلی برای این کارش بوده
چرا همین بهانه ها را برای اصحاب رسول الله نمی یارید وتا کوچکترین چیزی از آنها دیدید سریع حکم کفرشان را صادر می کنید
ایا این دلیل وکینه با اصحاب رسول الله نیست؟
ضمن اینکه شیعه هر گونه صدا بلندی رو نزد معصوم نبی و غیر نبی باعث کفر می دانند.
اینم سند کفر آدم بی ادب در نزد معصوم از سایت شیعه.
اثبات کفر ابابکر و عمر و عایشه علیهم اللعنة به خاطر بی ادبی و بلند کردن صدا در محضر حضرت ختمی مرتبت صلی الله علیه وآله و سلمّ
(البته این لعن ها علیهم ما یستحق باشد الهی)
http://www.tabarreiaz310.blogfa.com/post/7
شنبه، ۱۷ آبان ۱۳۹۳ در ۲:۵۰ ب.ظ #9361شنبه، ۱۷ آبان ۱۳۹۳ در ۲:۵۰ ب.ظ #9362شرح أصول الكافي لمولي محمد صالح المازندراني (1081 هـ) الجزء10 صفحة54
http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/10/no1036.html
(وزاد حماد في الحديث قال) أي زاد حماد في هذا الحديث عن زرارة قال زرارة : (فارتفع صوت أبي جعفر ع وصوتي حتى يكاد يسمعه من على باب الدار) دل على سوء أدب زرارة وانحرافه والحق أنه من أفاضل أصحابنا أنه منزه عن مثل ذلك وكأن قوله هذا كان قبل استقراره على المذهب الصحيح أو كان قصده معرفة كيفية المناظرة في هذا المطلب وتحصيل المهارة فيها ليناظر مع الخوارج وأضرابهم ورأى أن المبالغة فيها لا تسوؤه ع بل تعجبه والله يعلم .
مرآة العقول للمجلسي (1111 هـ) الجزء11 صفحة107
فارتفع صوت أبي جعفر ع
(3) هذا مما يقدح به في زرارة و يدل على سوء أدبه، و لما كانت جلالته و عظمته ورفعة شأنه و علو مكانه مما أجمعت عليه الطائفة و قد دلت عليه الأخبار المستفيضة، فلا يعبأ بما يوهم خلاف ذلك.
-
نویسندهنوشته ها
شما برای پاسخ به این جستار باید وارد تارنما شوید.
الكافي للكليني (329 هـ) الجزء2 صفحة382 باب أصناف الناس
http://www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/al-kafi-2/13.htm
http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0980.html
3 – علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن هشام بن سالم عن زرارة قال: دخلت أنا وحمران – أو أنا وبكير – على أبي جعفر (ع) قال : قلت له : إنا نمد المطمار قال : وما المطمار ؟ قلت : التر فمن وافقنا من علوي أو غيره توليناه ومن خالفنا من علوي أو غيره برئنا منه فقال لي : يا زرارة قول الله أصدق من قولك فأين الذين قال الله عز وجل : ” إلا المستضعفين من الرجال والنساء والوالدان لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا ” أين المرجون لأمر الله ؟ أين الذين خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا ؟ أين أصحاب الأعراف أين المؤلفة قلوبهم ؟ ! . وزاد حماد في الحديث قال : فارتفع صوت أبي جعفر (ع) وصوتي حتى كان يسمعه من على باب الدار وزاد فيه جميل عن زرارة: فلما كثر الكلام بيني وبينه قال لي: يا زرارة حقا على الله أن [لا] يدخل الضلال الجنة
مرآة العقول للمجلسي (1111 هـ) الجزء11 صفحة106 (الحديث الثالث) حسن كالصحيح.
موسوعة أحاديث أهل البيت لهادي النجفي الجزء6 صفحة234
[ 7334 ] 5 – الكليني، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن زرارة قال : دخلت أنا وحمران أو أنا وبكير على أبي جعفر ع قال قلت له : انا نمد المطمار، قال : وما المطمار ؟ قلت : التر فمن وافقنا من علوي أو غيره توليناه ومن خالفنا من علوي أو غيره برئنا منه، فقال لي : يا زرارة قول الله أصدق من قولك فأين الذين قال الله عز وجل (إلا المستضعفين من الرجال والنساء والولدان لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا) أين المرجون لأمر الله أين الذين خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا أين أصحاب الأعراف أين المؤلفة قلوبهم، وزاد حماد في الحديث قال فارتفع صوت أبي جعفر ع وصوتي حتى كان يسمعه من على باب الدار، وزاد فيه جميل عن زرارة فلما كثر الكلام بيني وبينه قال لي : يا زرارة حقا على الله أن لا يدخل الضلال الجنة . الرواية صحيحة الإسناد