دفاع از احادیث شیعه ۲

Home انجمن ها انتقاد از احادیث شیعه دفاع از احادیث شیعه ۲

این جستار شامل 0 پاسخ ، و دارای 0 کاربر است ، و آخرین بار توسط  dlsvkhth14.blogfa.com در 10 سال، 1 ماه پیش بروز شده است.

در حال نمایش 15 نوشته (از کل 89)
  • نویسنده
    نوشته ها
  • #5390

    پنجم : يا اگر يکي از نواصب به قصد طعنه زدن به شخصيت علي بن أبي طالب -عليه السلام- و با استناد به ظاهر آيات قرآن و برخي روايات از جمله آنچه که از پيامبر -صلي الله عليه وسلم- روايت شده که مي فرمايد : (خداوند هر گاه فرموده است ?يَا أَيُّهَا النَّاسُ? علي رأس و امير مخاطبين آن بوده است)-

    اليقين في إِمره امير المؤمنين، ص 174 و ص 177 و بحارالانوار، ج 40، ص 21.

    يا به روايت وارده در صحيفه امام رضا -عليه السلام- استناد کند که فرموده است : (جمله ?يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ? در هر جاي قرآن آمده باشد فقط ما را مدنظر دارد چگونه وي را جواب دهيم؟ درحاليکه آيات و روايات را بر حسب آنچه که در سؤال سوم مطرح شد بپذيريم؟ لذا همانگونه که در جواب دشمن اصحاب بيان شد براي دشمنان اهل بيت نيز که قصد دارند اينگونه القا کنند که آنان فقط خويش را مؤمن و مسلمان دانسته و ديگران را خارج از دايره ايمان مي دانند، همان جواب داده شود.-
    المناقب، ج 3، ص 53 و تفسير البرهان، ذيل سوره بقره، آيه 153.

    #5391
    گفتی=====================

    صحيح البخاري لمحمد بن اسماعيل البخاري، ج 6، ص 63، ح 4899، كتاب التفسير، باب «وَ إِذَا رَأَوْا تِجَارَةً»اين چيست؟ چه مسئله‌اي بود؟ اين چه لهو و لعبي بود؟ چه تار و تنبور و طبل و شيپوري بود كه صحابه به طرف آن رفتند و خطبه نماز جمعه پيامبر اكرم (صلي الله عليه و آله) را رها كردند؟! ابن حجر توضيح جالبي داده است و ميگويد حالا شما خيلي اشکال نگيريد که نماز را رها کردند ، اول نماز که حاضر بودند حالا آخر نماز رها کردند « تَفَرَّقُوا فِي أَثنَاءِ الصَّلاَۀِ فَأَتَمَّ بِهِم الصَّلاَۀَ الجُمُعَۀ فَإِنَّ الإِستِداَمَۀ يُقتَفَرُ فِيهَا مَا لاَ يُقتَفَرُ في الإبتداء : اينها وسط نماز متفرق شدند و پيغمبر هم با همان افراد باقي مانده نماز جمعه اش را کامل کرد و حالا در ادامه اگر يک اشکالاتي پيش بيايد اشکالي ندارد مهم اين است که در آن اول اشکالي پيش نيايد » نماز جمعه پيامبر اکرم به حد نصاب رسيد و پيغمبر هم نماز جمعه را بر قرار کرد و تا الله اکبر را گفت اينها رفتند .فتح الباري ـ جلد 5 ـ صفحه 316.

    جواب================================

    نمیدانم از نقل قیچی شده و موافق میلت در فتح الباری شرح بر صحیح بخاری خجالت نمی کشی

    دوستان عزیزم من متن را میدهم به طور کامل تا خودتان دقیق به جریان این حدیث پی ببری و سفاهت این رافضی را دریایبد

    بنظرتان در فتح الباری درمورد این حدیث چه می گذرد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    ابن حجر رحمه الله چنین شرح داده و داستان اصلا با این تعبیر باطنی رافضی جهت متهم نمودن صحابه به نفاق کاملا فرق دارد .

    حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ عَمْرٍو قَالَ حَدَّثَنَا زَائِدَةُ عَنْ حُصَيْنٍ عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ قَالَ حَدَّثَنَا جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ

    بَيْنَمَا نَحْنُ نُصَلِّي مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذْ أَقْبَلَتْ عِيرٌ تَحْمِلُ طَعَامًا فَالْتَفَتُوا إِلَيْهَا حَتَّى مَا بَقِيَ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَّا اثْنَا عَشَرَ رَجُلًا فَنَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ

    { وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا }

    884 –

    #5392

    قَوْله : ( بَيْنَمَا نَحْنُ نُصَلِّي )

    فِي رِوَايَةِ خَالِد اَلْمَذْكُورَة عِنْد أَبِي نُعَيْم فِي اَلْمُسْتَخْرَجِ ” بَيْنَمَا نَحْنُ مَعَ رَسُولِ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي اَلصَّلَاةِ ” وَهَذَا ظَاهِر فِي أَنَّ اِنْفِضَاضَهُمْ وَقَعَ بَعْدَ دُخُولِهِمْ فِي اَلصَّلَاةِ ، لَكِنْ وَقَعَ عِنْد مُسْلِم مِنْ رِوَايَةِ عَبْد اَللَّه بْن إِدْرِيس عَنْ حُصَيْنٍ ” وَرَسُول اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْطُبُ ” وَلَهُ فِي رِوَايَة هُشَيْمٍ ” بَيْنَا اَلنَّبِيّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَائِم – زَادَ أَبُو عَوَانَةُ فِي صَحِيحِهِ وَاَلتِّرْمِذِيّ والدَّارَقُطْنِيُّ مِنْ طَرِيقِهِ – يَخْطُبُ ” وَمِثْلُهُ لِأَبِي عَوَانَةَ مِنْ طَرِيقِ عَبَّاد بْن اَلْعَوَّام ، وَلِعَبْد بْن حُمَيْد مِنْ طَرِيقِ سُلَيْمَان بْن كَثِير كِلَاهُمَا عَنْ حُصَيْنٍ ، وَكَذَا وَقَعَ فِي رِوَايَةِ قَيْس بْن اَلرَّبِيع وَإِسْرَائِيل ، وَمِثْله فِي حَدِيثِ اِبْن عَبَّاس عِنْدَ اَلْبَزَّارِ . وَفِي حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَة عِنْد اَلطَّبَرَانِيّ فِي اَلْأَوْسَطِ وَفِي مُرْسَل قَتَادَةَ عِنْد اَلطَّبَرَانِيّ وَغَيْره . فَعَلَى هَذَا فَقَوْله ” نُصَلِّي ” أَيْ نَنْتَظِرُ اَلصَّلَاةَ . وَقَوْلُهُ ” فِي اَلصَّلَاةِ ” أَيْ فِي اَلْخُطْبَةِ مَثَلًا وَهُوَ مِنْ تَسْمِيَةِ اَلشَّيْءِ بِمَا قَارَبَهُ ، فَبِهَذَا يُجْمَعُ بَيْنَ اَلرِّوَايَتَيْنِ ، وَيُؤَيِّدُهُ اِسْتِدْلَال اِبْن مَسْعُود عَلَى اَلْقِيَامِ فِي اَلْخُطْبَةِ بِالْآيَةِ اَلْمَذْكُورَةِ كَمَا أَخْرَجَهُ اِبْن مَاجَهْ بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ ، وَكَذَا اِسْتَدَلَّ بِهِ كَعْبُ بْن عُجْرَةَ فِي صَحِيحِ مُسْلِمٍ ، وَحَمَلَ اِبْن اَلْجَوْزِيِّ قَوْله ” يَخْطُبُ قَائِمًا ” عَلَى أَنَّهُ خَبَرٌ آخَرُ غَيْر خَبَر كَوْنهمْ كَانُوا مَعَهُ فِي اَلصَّلَاةِ فَقَالَ : اَلتَّقْدِيرُ صَلَّيْنَا مَعَ رَسُول اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكَانَ يَخْطُبُ قَائِمًا اَلْحَدِيث ، وَلَا يَخْفَى تَكَلُّفه .

    قَوْله : ( إِذْ أَقْبَلَتْ عِيرٌ )

    بِكَسْرِ اَلْمُهْمَلَةِ هِيَ اَلْإِبِلُ اَلَّتِي تَحْمِلُ اَلتِّجَارَةَ طَعَامًا كَانَتْ أَوْ غَيْرَهُ ، وَهِيَ مُؤَنَّثَةٌ لَا وَاحِدَ لَهَا مِنْ لَفْظِهَا . وَنَقَلَ اِبْن عَبْد اَلْحَقّ فِي جَمْعِهِ أَنَّ اَلْبُخَارِيَّ لَمْ يُخَرِّجْ قَوْلَهُ إِذْ أَقْبَلَتْ عِيرٌ تَحْمِلُ طَعَامًا وَهُوَ ذُهُولٌ مِنْهُ ، نَعَمْ سَقَطَ ذَلِكَ فِي اَلتَّفْسِيرِ وَثَبَتَ هُنَا وَفِي أَوَائِل اَلْبُيُوعِ

    #5393

    وَزَادَ فِيهِ أَنَّهَا أَقْبَلَتْ مِنْ اَلشَّامِ ، وَمِثْله لِمُسْلِمٍ مِنْ طَرِيقِ جَرِير عَنْ حُصَيْن ، وَوَقَعَ عِنْدَ اَلطَّبَرِيِّ مِنْ طَرِيقِ اَلسُّدِّيِّ عَنْ أَبِي مَالِك وَمُرَّةَ فَرْقُهُمَا أَنَّ اَلَّذِي قَدِمَ بِهَا مِنْ اَلشَّامِ دِحْيَة بْن خَلِيفَة اَلْكَلْبِيّ ، وَنَحْوُهُ فِي حَدِيثِ اِبْن عَبَّاس عِنْدَ اَلْبَزَّارِ ، وَلِابْن مَرْدَوَيْهِ مِنْ طَرِيق اَلضَّحَّاك عَنْ اِبْن عَبَّاس ” جَاءَتْ عِيرٌ لِعَبْد اَلرَّحْمَن بْن عَوْف ” وَجُمِعَ بَيْنَ هَاتَيْنِ اَلرِّوَايَتَيْنِ بِأَنَّ اَلتِّجَارَةَ كَانَتْ لِعَبْد اَلرَّحْمَن بْن عَوْف وَكَانَ دِحْيَة اَلسَّفِير فِيهَا أَوْ كَانَ مُقَارِضًا . وَوَقَعَ فِي رِوَايَةِ اِبْنِ وَهْبٍ عَنْ اَللَّيْثِ أَنَّهَا كَانَتْ لِوَبَرَة اَلْكَلْبِيّ ، وَيُجْمَعُ بِأَنَّهُ كَانَ رَفِيق دِحْيَة .

    قَوْله : ( فَالْتَفَتُوا إِلَيْهَا )

    فِي رِوَايَةِ اِبْنِ فُضَيْلٍ فِي اَلْبُيُوعِ ” فَانْفَضَّ اَلنَّاس ” وَهُوَ مُوَافِقٌ لِلَفْظِ اَلْقُرْآنِ وَدَالٌّ عَلَى أَنَّ اَلْمُرَادَ بِالِالْتِفَاتِ اَلِانْصِرَاف ، وَفِيهِ رَدٌّ عَلَى مَنْ حَمَلَ اَلِالْتِفَات عَلَى ظَاهِرِهِ فَقَالَ : لَا يُفْهَمُ مِنْ هَذَا اَلِانْصِرَافُ عَنْ اَلصَّلَاةِ وَقَطْعهَا ، وَإِنَّمَا يُفْهَمُ مِنْهُ اِلْتِفَاتهمْ بِوُجُوهِهِمْ أَوْ بِقُلُوبِهِمْ ، وَأَمَّا هَيْئَةُ اَلصَّلَاة اَلْمُجْزِئَةُ فَبَاقِيَة . ثُمَّ هُوَ مَبْنِيٌّ عَلَى أَنَّ اَلِانْفِضَاضَ وَقَعَ فِي اَلصَّلَاةِ ، وَقَدْ تَرَجَّحَ فِيمَا مَضَى أَنَّهُ إِنَّمَا كَانَ فِي اَلْخُطْبَةِ ، فَلَوْ كَانَ كَمَا قِيلَ لَمَا وَقَعَ هَذَا اَلْإِنْكَارُ اَلشَّدِيدُ ، فَإِنَّ اَلِالْتِفَاتَ فِيهَا لَا يُنَافِي اَلِاسْتِمَاع ، وَقَدْ غَفَلَ قَائِلُهُ عَنْ بَقِيَّةِ أَلْفَاظِ اَلْخَبَرِ . وَفِي قَوْلِهِ ” فَالْتَفَتُوا ” اَلْحَدِيث اِلْتِفَات لِأَنَّ اَلسِّيَاقَ يَقْتَضِي أَنْ يَقُولَ فَالْتَفَتْنَا ، وَكَأَنَّ اَلْحِكْمَةَ فِي عُدُولِ جَابِر عَنْ ذَلِكَ أَنَّهُ هُوَ لَمْ يَكُنْ مِمَّنْ اِلْتَفَتْ كَمَا سَيَأْتِي .

    #5394

    قَوْله : ( إِلَّا اِثْنَيْ عَشَر )

    قَالَ الْكَرْمَانِيُّ لَيْسَ هَذَا اَلِاسْتِثْنَاء مُفَرَّغًا فَيَجِبُ رَفْعُهُ ، بَلْ هُوَ مِنْ ضَمِير بَقِيَ اَلَّذِي يَعُودُ إِلَى اَلْمُصَلِّي فَيَجُوزُ فِيهِ اَلرَّفْعُ وَالنَّصْبُ ، قَالَ : وَقَدْ ثَبَتَ اَلرَّفْعُ فِي بَعْضِ اَلرِّوَايَاتِ ا ه . وَوَقَعَ فِي تَفْسِير اَلطَّبَرِيّ وَابْن أَبِي حَاتِم بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ إِلَى أَبِي قَتَادَةَ قَالَ ” قَالَ لَهُمْ رَسُول اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَمْ أَنْتُمْ ؟ فَعَدُّوا أَنْفُسهمْ ، فَإِذَا هُمْ اِثْنَا عَشَرَ رَجُلًا وَاِمْرَأَة ” وَفِي تَفْسِيرِ إِسْمَاعِيل بْن أَبِي زِيَاد اَلشَّامِيِّ ” وَاِمْرَأَتَانِ ” وَلِابْن مَرْدَوَيْهِ مِنْ حَدِيثِ اِبْن عَبَّاس ” وَسَبْع نِسْوَة ” لَكِنَّ إِسْنَادَهُ ضَعِيف . وَاتَّفَقَتْ هَذِهِ اَلرِّوَايَات كُلّهَا عَلَى اِثْنَيْ عَشَر رَجُلًا إِلَّا مَا رَوَاهُ عَلِيّ بْن عَاصِم عَنْ حُصَيْنٍ بِالْإِسْنَادِ اَلْمَذْكُورِ فَقَالَ ” إِلَّا أَرْبَعِينَ رَجُلًا ” أَخْرَجَهُ الدَّارَقُطْنِيُّ وَقَالَ : تَفَرَّدَ بِهِ عَلِيُّ بْن عَاصِم وَهُوَ ضَعِيف اَلْحِفْظ ، وَخَالَفَهُ أَصْحَاب حُصَيْنٍ كُلّهمْ . وَأَمَّا تَسْمِيَتُهُمْ فَوَقَع فِي رِوَايَةِ خَالِد اَلطَّحَّان عِنْد مُسْلِم أَنَّ جَابِرًا قَالَ ” أَنَا فِيهِمْ ” وَلَهُ فِي رِوَايَة هُشَيْمٍ ” فِيهِمْ أَبُو بَكْر وَعُمَر ” ، وَفِي اَلتِّرْمِذِيِّ أَنَّ هَذِهِ اَلزِّيَادَةَ فِي رِوَايَة حُصَيْنٍ عَنْ أَبِي سُفْيَان دُون سَالِم ، وَلَهُ شَاهِدٌ عِنْدَ عَبْد بْن حُمَيْدٍ عَنْ اَلْحَسَنِ مُرْسَلًا وَرِجَال إِسْنَاده ثِقَات ، وَفِي تَفْسِيرِ إِسْمَاعِيل بْن أَبِي زِيَاد اَلشَّامِيِّ ” أَنَّ سَالِمًا مَوْلَى أَبِي حُذَيْفَةَ مِنْهُمْ ” وَرَوَى اَلْعُقَيْلِيّ عَنْ اِبْن عَبَّاس ” أَنَّ مِنْهُمْ اَلْخُلَفَاءَ اَلْأَرْبَعَةَ وَابْن مَسْعُود وَأُنَاسًا مِنْ اَلْأَنْصَارِ ” وَحَكَى اَلسُّهَيْلِيّ أَنَّ أَسَد بْن عَمْرو رَوَى بِسَنَدٍ مُنْقَطِعٍ ” أَنَّ الْاِثْنَيْ عَشَر هُمْ اَلْعَشْرَة اَلْمُبَشَّرَة وَبِلَال وَابْن مَسْعُود ” قَالَ وَفِي رِوَايَةِ ” عَمَّار ” بَدَلَ اِبْن مَسْعُود ا ه . وَرِوَايَةُ اَلْعُقَيْلِيّ أَقْوَى وَأَشْبَهُ بِالصَّوَابِ ، ثُمَّ وَجَدْت رِوَايَة أَسَد بْن عَمْرو عِنْد اَلْعُقَيْلِيّ بِسَنَدٍ مُتَّصِلٍ لَا كَمَا قَالَ اَلسُّهَيْلِيّ إنَّهُ مُنْقَطِعٌ أَخْرَجَهُ مِنْ رِوَايَة أَسَد عَنْ حُصَيْنٍ عَنْ سَالِم .

    #5395

    قَوْله : ( فَنَزَلَتْ هَذِهِ اَلْآيَةُ )

    ظَاهِر فِي أَنَّهَا نَزَلَتْ بِسَبَبِ قُدُومِ اَلْعِيرِ اَلْمَذْكُورَةِ ، وَالْمُرَادِ بِاللَّهْوِ عَلَى هَذَا مَا يَنْشَأُ مِنْ رُؤْيَةِ اَلْقَادِمِينَ وَمَا مَعَهُمْ . وَوَقَعَ عِنْدَ اَلشَّافِعِيِّ مِنْ طَرِيقِ جَعْفَر بْن مُحَمَّد عَنْ أَبِيهِ مُرْسَلًا ” كَانَ اَلنَّبِيُّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْطُبُ يَوْم اَلْجُمُعَةِ ، وَكَانَتْ لَهُمْ سُوق كَانَتْ بَنُو سَلِيمٍ يَجْلِبُونَ إِلَيْهَا اَلْخَيْلَ وَالْإِبِلَ وَاَلسَّمْن ، فَقَدِمُوا فَخَرَجَ إِلَيْهِمْ اَلنَّاسُ وَتَرَكُوهُ ، وَكَانَ لَهُمْ لَهْوٌ يَضْرِبُونَهُ فَنَزَلَتْ ” وَوَصَلَه أَبُو عَوَانَةَ فِي صَحِيحِهِ وَالطَّبَرِيّ بِذِكْرِ جَابِر فِيهِ ” أَنَّهُمْ كَانُوا إِذَا نَكَحُوا تَضْرِبُ اَلْجَوَارِي بِالْمَزَامِيرِ فَيَشْتَدُّ اَلنَّاس إِلَيْهِمْ وَيَدْعُونَ رَسُولَ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَائِمًا فَنَزَلَتْ هَذِهِ اَلْآيَةُ ” وَفِي مُرْسَلِ مُجَاهِدٍ عَنْ عَبْد بْن حُمَيْدٍ ” كَانَ رِجَال يَقُومُونَ إِلَى نَوَاضِحِهِمْ ، وَإِلَى اَلسَّفَرِ يَقْدَمُونَ يَبْتَغُونَ اَلتِّجَارَة وَاللَّهْو ، فَنَزَلَتْ ” وَلَا بُعْدَ فِي أَنْ تَنْزِلَ فِي اَلْأَمْرَيْنِ مَعًا وَأَكْثَرَ ، وَسَيَأْتِي اَلْكَلَام عَلَى ذَلِكَ مُسْتَوْفًى مَعَ تَفْسِيرِ اَلْآيَةِ اَلْمَذْكُورَةِ فِي كِتَابِ اَلتَّفْسِيرِ إِنْ شَاءَ اَللَّهُ تَعَالَى . وَالنُّكْتَةُ فِي

    قَوْله : ( اِنْفَضُّوا إِلَيْهَا )

    دُونَ قَوْلِهِ إِلَيْهِمَا أَوْ إِلَيْهِ أَنَّ اَللَّهْوَ لَمْ يَكُنْ مَقْصُودًا لِذَاته وَإِنَّمَا كَانَ تَبَعًا لِلتِّجَارَةِ ، أَوْ حُذِفَ لِدَلَالَةِ أَحَدِهِمَا عَلَى اَلْآخَرِ . وَقَالَ اَلزَّجَّاجُ : أُعِيدَ اَلضَّمِير إِلَى اَلْمَعْنَى ، أَيْ اِنْفَضُّوا إِلَى اَلرُّؤْيَةِ أَيْ لِيَرَوْا مَا سَمِعُوهُ .

    #5396
    تفاسیر باطنی این رافضی بی خرد را دقت کنید . رفتن صحابه برای لهو و لعب . خیر صحابه اهل لهو و بعب نبودند . بلکه این امام زمان شما اهل فاحشه گری است بنام دین . روزی چندین زن پیشش می روند برای صیغه .بله ایشان اهل لهو ولعب نه ما .خداوند شما همان امام زمان است که در سردابش مدیریت جهان را به عهده دارد .ولی الله ما ذات یکتا و بی شریک است

    ادامه فتح الباری

    ( فَائِدَة ) :

    ذَكَرَ اَلْحُمَيْدِيّ فِي اَلْجَمْعِ أَنَّ أَبَا مَسْعُود اَلدِّمَشْقِيّ ذَكَرَ فِي آخِرِ هَذَا اَلْحَدِيثِ أَنَّهُ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ ” لَوْ تَتَابَعْتُمْ حَتَّى لَمْ يَبْقَ مِنْكُمْ أَحَدٌ لَسَالَ بِكُمْ اَلْوَادِي نَارًا ” قَالَ : وَهَذَا لَمْ أَجِدْهُ فِي اَلْكِتَابَيْنِ وَلَا فِي مُسْتَخْرَجَيْ اَلْإِسْمَاعِيلِيّ وَالْبُرْقَانِيِّ ، قَالَ : وَهِيَ فَائِدَةٌ مِنْ أَبِي مَسْعُود ، وَلَعَلَّنَا نَجِدُهَا بِالْإِسْنَادِ فِيمَا بَعْدُ اِنْتَهَى . وَلَمْ أَرَ هَذِهِ اَلزِّيَادَةَ فِي اَلْأَطْرَافِ لِأَبِي مَسْعُود وَلَا هِيَ فِي شَيْءٍ مِنْ طَرُقِ حَدِيثِ جَابِر اَلْمَذْكُورَة ، وَإِنَّمَا وَقَعَتْ فِي مُرْسَلَيْ اَلْحَسَنِ وَقَتَادَةَ اَلْمُتَقَدِّم ذِكْرُهُمَا ، وَكَذَا فِي حَدِيثِ اِبْن عَبَّاس عِنْدَ اِبْن مَرْدَوَيْهِ وَفِي حَدِيثِ أَنَس عِنْدَ إِسْمَاعِيل بْن أَبِي زِيَاد وَسَنَده سَاقِط . وَفِي هَذَا اَلْحَدِيثِ مِنْ اَلْفَوَائِدِ غَيْر مَا تَقَدَّمَ أَنَّ اَلْخُطْبَةَ تَكُونُ عَنْ قِيَامٍ كَمَا تَقَدَّمَ ، وَأَنَّهَا مُشْتَرَطَة فِي اَلْجُمُعَة حَكَاهُ اَلْقُرْطُبِيّ وَاسْتَبْعَدَهُ ، وَأَنَّ اَلْبَيْعَ وَقْتَ اَلْجُمُعَة يَنْعَقِدُ تَرْجَمَ عَلَيْهِ سَعِيد بْن مَنْصُور ، وَكَأَنَّهُ أَخَذَهُ مِنْ كَوْنِهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يَأْمُرْهُمْ بِفَسْخٍ مَا تَبَايَعُوا فِيهِ مِنْ اَلْعِيرِ اَلْمَذْكُورَةِ وَلَا يَخْفَى مَا فِيهِ . وَفِيهِ كَرَاهِيَةُ تَرْك سَمَاع اَلْخُطْبَةِ بَعْدَ اَلشُّرُوعِ فِيهَا ، وَاسْتُدِلَّ بِهِ عَلَى جَوَاز اِنْعِقَاد اَلْجُمُعَة بِاثْنَيْ عَشَر نَفْسًا وَهُوَ قَوْلُ رَبِيعَة ، وَيَجِيءُ أَيْضًا عَلَى قَوْلِ مَالِكٍ ، وَوَجْه اَلدَّلَالَةِ مِنْهُ أَنَّ اَلْعَدَدَ اَلْمُعْتَبَرَ فِي اَلِابْتِدَاءِ يُعْتَبَرُ فِي اَلدَّوَامِ فَلَمَّا لَمْ تَبْطُلْ اَلْجُمُعَة بِانْفِضَاض اَلزَّائِد عَلَى الِاثْنَيْ عَشَر دَلَّ عَلَى أَنَّهُ كَافٍ . وَتُعُقِّبَ بِأَنَّهُ يُحْتَمَلُ أَنَّهُ تَمَادَى حَتَّى عَادُوا أَوْ عَادَ مَنْ تُجْزِئُ بِهِمْ ، إِذْ لَمْ يَرِدْ فِي اَلْخَبَرِ أَنَّهُ أَتَمَّ اَلصَّلَاةَ . وَيُحْتَمَلُ أَيْضًا أَنْ يَكُونَ أَتَمّهَا ظُهْرًا .

    #5397
    ادامه …………………………

    وَأَيْضًا فَقَدْ فَرَّقَ كَثِير مِنْ اَلْعُلَمَاءِ بَيْنَ اَلِابْتِدَاءِ وَالدَّوَامِ فِي هَذَا فَقِيلَ : إِذَا اِنْعَقَدَتْ لَمْ يَضُرَّ مَا طَرَأَ بَعْدَ ذَلِكَ وَلَوْ بَقِيَ اَلْإِمَامُ وَحْدَهُ . وَقِيلَ : يُشْتَرَطُ بَقَاء وَاحِد مَعَهُ ، وَقِيلَ اِثْنَيْنِ ، وَقِيلَ يُفَرَّقُ بَيْنَ مَا إِذَا اِنْفَضُّوا بَعْد تَمَامِ اَلرَّكْعَةِ اَلْأُولَى فَلَا يَضُرُّ بِخِلَافِ مَا قَبْلَ ذَلِكَ ، وَإِلَى ظَاهِرِ هَذَا اَلْحَدِيثِ صَارَ إِسْحَاق بْن رَاهْوَيْهِ فَقَالَ : إِذَا تَفَرَّقُوا بَعْدَ اَلِانْعِقَادِ فَيُشْتَرَطُ بَقَاء اِثْنَيْ عَشَر رَجُلًا . وَتُعُقِّبَ بِأَنَّهَا وَاقِعَةُ عَيْنٍ لَا عُمُومَ فِيهَا ، وَقَدْ تَقَدَّمَ أَنَّ ظَاهِرَ تَرْجَمَةِ اَلْبُخَارِيّ تَقْتَضِي أَنْ لَا يَتَقَيَّدَ اَلْجَمْع اَلَّذِي يَبْقَى مَعَ اَلْإِمَامِ بِعَدَدٍ مُعَيَّنٍ ، وَتَقَدَّمَ تَرْجِيح كَوْنِ اَلِانْفِضَاض وَقَعَ فِي اَلْخُطْبَةِ لَا فِي اَلصَّلَاةِ ، وَهُوَ اَللَّائِقُ بِالصَّحَابَةِ تَحْسِينًا لِلظَّنِّ بِهِمْ ، وَعَلَى تَقْدِيرِ أَنْ يَكُونَ فِي اَلصَّلَاةِ حُمِلَ عَلَى أَنَّ ذَلِكَ وَقَعَ قَبْلَ اَلنَّهْي كَآيَة ( لَا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ ، وَقَبْلَ اَلنَّهْيِ عَنْ اَلْفِعْلِ اَلْكَثِير فِي اَلصَّلَاةِ . وَقَوْلُ اَلْمُصَنِّفِ فِي اَلتَّرْجَمَةِ ” فَصَلَاة اَلْإِمَامِ وَمَنْ بَقِيَ جَائِزَة ” يُؤْخَذُ مِنْهُ أَنَّهُ يَرَى أَنَّ اَلْجَمِيعَ لَوْ اِنْفَضُّوا فِي اَلرَّكْعَةِ اَلْأُولَى وَلَمْ يَبْقَ إِلَّا اَلْإِمَامُ وَحْدَهُ أَنَّهُ لَا تَصِحُّ لَهُ اَلْجُمُعَة ، وَهُوَ كَذَلِكَ عِنْدَ اَلْجُمْهُورِ كَمَا تَقَدَّمَ قَرِيبًا . وَقِيلَ تَصِحُّ إِنْ بَقِيَ وَاحِد ، وَقِيلَ إِنْ بَقِيَ اِثْنَانِ ، وَقِيلَ ثَلَاثَة ، وَقِيلَ إِنْ كَانَ صَلَّى بِهِمْ اَلرَّكْعَةَ اَلْأُولَى صَحَّتْ لِمَنْ بَقِيَ ، وَقِيلَ يُتِمُّهَا ظُهْرًا مُطْلَقًا . وَهَذَا اَلْخِلَافُ كُلّه أَقْوَال مُخَرَّجَة فِي مَذْهَبِ اَلشَّافِعِيِّ إِلَّا اَلْأَخِير فَهُوَ قَوْلُهُ فِي اَلْجَدِيدِ ، وَإِنْ ثَبَتَ قَوْلُ مُقَاتِلِ بْن حَيَّان اَلَّذِي أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُد فِي اَلْمَرَاسِيل أَنَّ اَلصَّلَاةَ كَانَتْ حِينَئِذٍ قَبْلَ اَلْخُطْبَةِ زَالَ اَلْإِشْكَال ، لَكِنَّهُ مَعَ شُذُوذِهِ مُعْضِل . وَقَدْ اِسْتَشْكَلَ اَلْأَصِيلِي حَدِيث اَلْبَابِ فَقَالَ : إِنَّ اَللَّهَ تَعَالَى قَدْ وَصَفَ أَصْحَاب مُحَمَّد صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِأَنَّهُمْ ( لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اَللَّهِ ثُمَّ أَجَابَ بِاحْتِمَالِ أَنْ يَكُونَ هَذَا اَلْحَدِيث كَانَ قَبْلَ نُزُولِ اَلْآيَةِ . ا

    #5398
    دقت کنید حرف آخر ابن حجر رو ……….

    اِنْتَهَى . وَهَذَا اَلَّذِي يَتَعَيَّنُ اَلْمَصِير إِلَيْهِ مَعَ أَنَّهُ لَيْسَ فِي آيَةِ اَلنُّورِ اَلتَّصْرِيحُ بِنُزُولِهَا فِي اَلصَّحَابَةِ ، وَعَلَى تَقْدِيرِ ذَلِكَ فَلَمْ يَكُنْ تَقَدَّم لَهُمْ نَهْي عَنْ ذَلِكَ ، فَلَمَّا نَزَلَتْ آيَة اَلْجُمُعَة . وَفَهِمُوا مِنْهَا ذَمّ ذَلِكَ اِجْتَنَبُوهُ فَوُصِفُوا بَعْدَ ذَلِكَ بِمَا فِي آيَةِ اَلنُّورِ . وَاَللَّهُ أَعْلَمُ .

    #5399

    اما در جایی این جواب را هم دیدم که منطقی بود

    در صحیح بخاری و در دیگر کتب آمده است که ، رسول خدا صلی الله علیه وسلم ایستاده و خطبه جمعه می گفتند و در همان موقع قافله ای از قافله های تجار به مدینه آمد و اصحاب چون صدای طبل های قافله را شنیدند به سوی قافله رفتند و خطبه را ترک کردند الا 12 نفر و یا 10 نفر که در بین آنها ابوبکر صدیق و عمر فاروق نیز بودند…. و سپس آیۀ مورد اشاره ( جمعه :11) نازل شد.
    در توضیح باید گفت ، که اصحاب که اکثریت آنها را در آن دوران (اوائل هجرت) اهل مدینه و انصار تشکیل می دادند تازه مسلمان بوده و از سویی دیگر به خاطر مخالفت قریش از لحاظ اقتصادی تحریم شده و در وضعیت سختی به سر میبردند به شکلی که صحابه مجبور بودند به شکن خود سنگ ببندند و ام المؤمنین عائشه نیز می فرمایند ، به گونه ای بود که هفته ها غذایی که با آتش طبخ شود در خانه نبود. قافله ای نیز که به مدینه آمده بود به قولی قافلۀ عبدالرحمن بن عوف و به قولی قافلۀ دحیه بن خلیفه بود و گفته شده که بار آن قافله خوراکی و طعام بوده است به همین خاطر ، صحابه از سر گرسنگی این اشتباه را کرده و به سوی قافله حرکت کردند. «وكانت العير لعبد الرحمن بن عوف رضي الله تعالى تحمل طعاماً ، وكان قد أصاب أهل المدينة جوع وغلاء سعر» (تفسیر روح المعانی ج21 ص 14 ، آلوسی) اما نباید این نکته را فراموش کنیم که صحابه معصوم نبوده اند و از سویی این حرکت آنان باعث کفر آن بزرگان نشده و نمی شود چرا که در صدر آیات خداوند آنها را مؤمن معرفی کرده و خطاب می کند : یا ایها الذین آمنوا ….
    معمولاً شیعه این داستان را شاهد می آورند و به صحابه طعن میزنند و البته توجیه آن همان بود که گذشت ، اما نکته ای که در جواب شیعه باید به آن توجه کرد این است ، که شیعه به خاطر سختی نمازهای پنجگانه (بزعمهم) نماز را سه وعده می خوانند تا مبادا از کسب و کار و تجارت غافل بمانند! حال چگونه شرم و حیا را به کناری گذاشته و صحابه را که فقط یک بار آنهم در آن وضع شدید ، خطبه را ترک کردند ، ملامت می کنند و آنها را غیر قابل بخشش می دانند آنهم در صورتی که خداوند بارها بار از آن اظهار رضایت کرده و آنها را عفو نموده است.
    برای اینکه بی شاهد سخن نگفته باشم ، این گفتۀ مکارم شیرازی را از کتاب “شیعه پاسخ می گوید” نقل می کنم ، وی می نویسد: «

    زندگى مردم در عصر ما دگرگون شده و وضع بسيارى از كارگران در كارخانه ها، و كارمندان در ادارات، و محصّلين و دانشجويان در كلاس هاى درس اجازه نماز در پنج وقت را نمى دهد، يعنى كار بر آنها بسيار مشكل و پيچيده مى شود.

    ]هر گاه طبق رواياتى كه از پيغمبر اكرم(صلى الله عليه وآله) نقل شده و ائمّه شيعه(عليهم السلام) بر آن تأكيد دارند، به مردم اجازه داده شود كه جمع ميان دو نماز كنند گشايشى در كار آنها در امر نماز واقع مى شود و نمازخوان فراوان خواهد شد.»

    (شیعه پاسخ می گوید ، ص:161 ؛ مکارم شیرازی _ نشر برگزیده)

    #5400
    گفتی ماتع نوشتن وصیت نامه شدن ومنظورت حدیث قرطاس است .

    رجوع کن به این لینک ها خودت بفهمی قرطاس به درد امامت موهوم علی نمیخورد

    1-حدیث قرطاس

    http://www.islamtxt.net/?q=article/204

    2-شبهه استناد شیعه به حدیث قرطاس

    http://www.islamtxt.net/?q=article/538

    3-نظر اهل سنت درباره حدیث قلم و قرطاس چیست؟

    http://www.islamtxt.net/?q=question/3

    4-داستان درخواست كاغذ از سوی پيامبر تا چيزی بنويسد (حديث قرطاس)

    http://www.islamtxt.net/?q=article/88

    5-آیا عمر ابن خطاب به پیامبر نسبت هذیان گویی داده است؟ (بخش اول)

    http://www.islamtxt.net/?q=question/485

    6-آیا عمر ابن خطاب به پیامبر نسبت هذیان گویی داده است؟ (بخش دوم)

    http://www.islamtxt.net/?q=question/486

    7-چرا رسول الله به مردم امر کردند همواره وصیت نامه داشته باشند ولی خودشان ننوشتند؟

    http://www.islamtxt.net/?q=question/250

    8-چرا رسول الله صلی الله علیه وسلم در آخرين لحظات عمر، قلم و کاغذ خواستند؟

    http://www.islamtxt.net/?q=question/173

    9-رد شبهات جدید شیعه حول حدیث قلم و کاغذ

    http://www.islamtxt.net/?q=article/496

    10-رد شبهه و افسانه (هذیان گویی) نسبت به پیامبر صلی الله علیه وسلم

    http://www.islamtxt.net/?q=article/108

    #5401
    گفتی ============================

    جواب این روایت: { محمد بن علي بن الحسين في (العلل) عن أبيه، عن سعد، عن أحمد ابن محمد، عن علي بن الحكم، عن سيف بن عميرة، عن داود بن فرقد قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: ما تقول في قتل الناصب ؟ فقال: حلال الدم، ولكني أتقي عليك فان قدرت أن تقلب عليه حائطا أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد به عليك فافعل، قلت: فما ترى في ماله ؟ قال: توه ما قدرت عليه}…..ناصبی کیست؟ کجای روایت گفته تمام اهل سنت ناصبی هستند؟ چرا داری بهتان می زنی؟ در مورد علم حدیث مطالبی از سوی شما بیان شد. بنده هر چند نمی خواهم وارد مباحث رجالی و حدیثی و درایه شوم. اما جواب شما به صورت مختصر می دهم. اما ادعای شما در مورد احادیث شیعه بی مورد و حتی افترا و توهین امیز بود.

    جواب=================================

    مثل اینکه نمیدانی ناصبی کیست نزد شما

    اهل سنّت از ديدگاه شيعه در شمار ناصبي ها هستند، چون هركس ابوبكر و عمر(م) را بر علي مقدّم بداند ناصبي است، همان گونه كه روايات و گفته هايشان بر اين تأكيد مي كند(2). و حتّي شيعيان زيديه را هم در سِلك ناصبي به شمار مي آورند، به اين علّت در رواياتشان آمده: «عن عمر بن يزيد قال: سألت أبا عبدالله (ع) عن الصّدقة على النّاصب وعلى الزيديّة؟ فقال لا تصدّق عليهم بشيءٍ ولا تسقهم من الماء إن استطعت، وقال الزيدية هم النّصّاب»(3).

    (از عمر بن يزيد روايت است كه گفت از ابا عبدالله(ع) درباره صدقه دادن به ناصبي و زيديه سؤال كردم؟ فرمود: اگر توانستي نه صدقه و نه آب را به ناصبي مده، و بدان که زيديه ناصبي هستند).

    چون زيد بن علي : از شيخين (ابوبكر و عمر م) راضي بود، لذا طوسي – يكي از مراجع شيعه – روايات زيد را ردّ مي كند(4) با وجود اين که از اهل بيت بوده و علماي مسلمان نص صريح دارند بر اين که او از نظر روايت موثوق و معتبر است(5). همچنين ساير زيديه را كه از خلافت شيخين و از شخص زيد راضي بوده اند به او ملحق كرده اند، و همه را از زمره ي تشيّع خارج نموده اند، همان گونه كه شيخ مفيد شيعه صريح و روشن اين مطلب را عرضه داشته است(6).

    …………………………………

    اینم منابعش بالا شمار گذاری شده

    (1) – تهذىب الاحكام طوسى 1/384، السّرائر ابن ادرىس ص484، وسائل الشّىعة حرّ عاملى 6/340.

    (2) – السّرائرص471، وسائل الشّىعة 6/341-342، بشارة المصطفى طبرى شىعه ص51، وبه المحاسن النفسانىة في أجوبة المسائل الخراسانىة، مسأله ششم ص 138 و پس از آن نيز مراجعه شود.

    (3) – رجال كشى ص228-229شماره 409.

    (4) – الاستبصار 1/66.

    (5) – تهذىب التهذىب3/419-420.

    (6) – اوائل المقالات ص39.

    بدانیم در مورد ما اهل سنت (ناصبی ) چه عقایدی دارید .

    بیا پایییییییییییییییییییییییییین

    .

    .

    .

    .

    .

    پست بعدی نوشتم

    #5402

    و جز کساني که در قضيه ي تكفير صحابه رسول الله ص با آنها موافق و هم مشرب باشند، امثال فرقه ي جاروديه از زيديه(1) هيچ كس ديگري را استثناء نمي كنند.

    و گفته اند: «مال النّاصب وكلّ ما يملكه حلال»(2).

    (اموال و همه ممتلكات ناصبي حلال است).

    چون از ديدگاه شيعه همه در درجه ي كفّار قرار دارند، و ممتلكات سنّي، شيعيان معتدل و ساير فرق اسلامي را مباح و در هر فرصتي كه برايشان ميسّر شد به شرطي كه خود دچار ضرر و مشكل نگردند آن را براي خود حلال مي دانند.

    در كتابهاي شيعه آمده: «إذا أغارالمسلمون على الكفّار فأخذوا أموالهم، فالأحوط، بل الأقوي إخراج خُمسها من حيث كونها غنيمة، ولو في زمن الغيبة، وكذا إذا أخذوا بالسرقة والغيلة»(3).

    (هرگاه مسلمانان به كفّار حمله كردند، و اموالشان را گرفتند، و يا اينکه اگر از طريق سرقت و ترور اموال آنان را ربودند، با توجه به اين كه اموال و دارايي کفار غنيمت است احتياط و رأي قوي بر اين است اگر چه در زمان غيبت امام هم باشد بايد خمس آن اموال غارت شده را پرداخت كنند).

    و نيز گفته اند: «ولو أخذوا منهم بالرّبا، أو بالدّعوي الباطلة، فالأقوي إلحاقه بالفوائد المكتسبة، فيعتبر فيه الزيادة عن مؤنة السّنة، وإن كان الأحوط إخراج خمسه مطلقاً»(4). (اگر اموال آنها را از طريق ربا، يا ادعاي باطل و غصب بدست آورديد، رأي قوي تر بر آن است كه به اموال و درآمد ملحق شود، پس زياد بودن از هزينه و مخارج آن سال در آن مطرح است، اگر چه احتياط در اين است كه خمس كلّ آن پرداخت شود).

    …………………………………………………….

    (1) – منبع سابق.

    (2) – تهذىب الاحكام طوسى 2/48، وسائل الشّىعة عاملى 11/60.

    (3) – العروة الوثقى: يزدى، ودرهامش آن تعلىقات مراجع معاصرنوشته شده2/367-368.

    (4) – منبع سابق2/368. و هداىت العباد: شرىعتمدارى ص168.

    #5403
    ——————————————————————————–

    امام صادق مي فرمايد : (با کفء وهمتاي مناسب شخصي است که پاک دامن بوده و مقداري مال داشته باشد).(1)

    اهل بيت -عليهم السلام- از ازدواج فرزندانشان با بدگويان اهل بيت (نواصب)، افراد مرتکب گناهان کبيره، مخصوصاً کافران، منافقين و مرتدين، نهي کرده اند).

    از ابوعبدالله -عليه السلام- روايت است که : (انسان مؤمن با شخص مشهور به

    ناصبي ازدواج نمي کند).(2)

    باز از ايشان روايت است که در جواب فضيل که از او پرسيد : آيا با يک دختر

    ناصبي ازدواج کنم؟ فرمود : نه، و فضلي در آن براي تو نيست. گفتم : فدايت شوم، به خدا قسم قصدم اين بود که نظر شما را بدانم، زيرامن در برابر خانه اي پر از درهم نيز اين کار را نمي کنم(3). و نيز روايت است که فرمود : (ازدواج با زن يهودي و نصراني بهتر از ازدواج با فرد ]ناصبي است).(4)

    احمد پسر محمد روايت مرفوعي از ابوعبدالله -عليه السلام- آورده است که: (هر کس که دختر نيک کردار خويش را بامردي شراب خوار عقد کند همانا قطع صله رحم کرده است با دخترش).(5)

    از پيامبر -صلي الله عليه وسلم- روايت است که : (هر کس دختر نيک کردار خويش را با مردي فاسق عقد کند هر روز هزار لعنت بر وي نازل شده و هيچ عمل نيک وي مقبول نشده، دعايش پذيرفته نيست نه توبه اش پذيرفته مي شود ونه فديه اش مقبول گردد).(6)

    __________

    (1) – من لا يحضره الفقيه، ج 3، ص 394.

    (2) – کافي، ج 5، ص 348 و الاستبصار، ج 3، ص 183 و وسايل الشيعه، ج 20، ص 549.

    (3) – کافي، ج 5، ص 348.

    (4) – کافي، ج 5، ص 351.

    (5) – کافي، ج 5، ص 347 و تهذيب الاحکام، ج 7، ص 398 و وسايل الشيعه، ج 20، ص 79 و عوالي اللآلي، ج 3، ص 341.

    (6) – ارشاد القلوب، ج 1، ص 174 و مستدرک الوسايل، ج 5، ص 279.
    خُذ مال الناصب حيثما وجدته، وادفع إلينا الخمس

    #5405
    ار ار دبیلو سی و این نادان که این پست را گذاشته منتظر رد تمام سخنانتان باشید

    دیشب این پست را فوری جواب دادم . http://www.islamtxt.net/?q=content/forum/1932

    حالا تک تکشو من هم جواب میدم ولی واقعا وقتی روایات شیعه و رجال شناسی رافضه را شروع کردم باید گریه کنید به حال مذهب بی در و پیکر تان

    بسیر کار دارم .واقعا از درس وزندگی زدم و الان امدم اینجا شاید که الله از من بخاطر دفاع از صحابه د اسلام ناب خشنود شود

    برادرتان اوربان کوچک همه اهل سنت و حق جویان را از دعای خیرتان بی نصیب نکنید

    الله مستعان

در حال نمایش 15 نوشته (از کل 89)

شما برای پاسخ به این جستار باید وارد تارنما شوید.