إبن حجر – فتح الباري شرح صحيح البخاري – كتاب النكاح – باب تزويج الصغار من الكبار – رقم الصفحة : ( 27 )
– وقد صرح بذلك الدار قطني ، وأبو مسعود ، وأبو نعيم ، والحميدي ، وقال إبن بطال ، يجوز تزويج الصغيرة بالكبير إجماعاًً ولو كانت في المهد ، لكن لا يمكن منها حتى تصلح للوطء.
دار قطني ، وأبو مسعود ، وأبو نعيم ، والحميدي ،بن بطال گویند که اجماع است بر اینکه میتوان دختر صغیره را به ازدواج مرد بزر گسال در اورد ولو اینکه در مهــــــــــــــــــــــــد باشد(گهــــــــــــواره) ولی نمیتوان با وی نزدیکی کرد تا زمانی که وطیء کردن صحیح باشد
وقد بين العلماء رحمهم الله تعالى أن الأصــــــــــــــــــــــــل هو جواز استمتــــــــــــــــــــــــاع الرجل بزوجتــــــــــــــــــــــــه كيف شاء إذا لم يكن ضرر، وذكروا من ذلك استمناءه بيدها ومداعبتها وتقبيلها على أن يتقي الحيض والدبر.
http://islamport.com/w/ftw/Web/3386/43743.htm
وبين علما است كه:اصــــــــــــــــــــــــل جــــــــــــــــــــــــواز لــــــــــــــــــــــــذت بردن مرد از زوجــــــــــــــــــــــــه اش است بگونه اي كه مايل باشد اگر ضــــــــــــــــــــــــرري نباشد،
اصل جوازاستمتاع و لذت بردن مرد از زوجش است بگونه اي كه مايل است(اين قاعده اي كه برآن اتفاق است)
وازدواج با صغيره و رضيعه هم صحيـــــــــــــــــــــــح است وزوجـــــــــــــــــــــــه محسوب مي شود
نتيجه:
بنابراين استمتـــــــــــــــــــــــاع ولذت بردن از صغيـــــــــــــــــــــــره و رضيعـــــــــــــــــــــــه جايز است .
و ان يرو كل اية لايؤمن بها
اگرتمام نشانه هاي حق را هم بنگرند باز به ان ايمان نمي اورند
– وقد صرح بذلك الدار قطني ، وأبو مسعود ، وأبو نعيم ، والحميدي ، وقال إبن بطال ، يجوز تزويج الصغيرة بالكبير إجماعاًً ولو كانت في المهد ، لكن لا يمكن منها حتى تصلح للوطء.
دار قطني ، وأبو مسعود ، وأبو نعيم ، والحميدي ،بن بطال گویند که اجماع است بر اینکه میتوان دختر صغیره را به ازدواج مرد بزر گسال در اورد ولو اینکه در مهــــــــــــــــــــــــد باشد(گهــــــــــــواره) ولی نمیتوان با وی نزدیکی کرد تا زمانی که وطیء کردن صحیح باشد
وقد بين العلماء رحمهم الله تعالى أن الأصــــــــــــــــــــــــل هو جواز استمتــــــــــــــــــــــــاع الرجل بزوجتــــــــــــــــــــــــه كيف شاء إذا لم يكن ضرر، وذكروا من ذلك استمناءه بيدها ومداعبتها وتقبيلها على أن يتقي الحيض والدبر.
http://islamport.com/w/ftw/Web/3386/43743.htm
وبين علما است كه:اصــــــــــــــــــــــــل جــــــــــــــــــــــــواز لــــــــــــــــــــــــذت بردن مرد از زوجــــــــــــــــــــــــه اش است بگونه اي كه مايل باشد اگر ضــــــــــــــــــــــــرري نباشد،
اصل جوازاستمتاع و لذت بردن مرد از زوجش است بگونه اي كه مايل است(اين قاعده اي كه برآن اتفاق است)
وازدواج با صغيره و رضيعه هم صحيـــــــــــــــــــــــح است وزوجـــــــــــــــــــــــه محسوب مي شود
نتيجه:
بنابراين استمتـــــــــــــــــــــــاع ولذت بردن از صغيـــــــــــــــــــــــره و رضيعـــــــــــــــــــــــه جايز است .
و ان يرو كل اية لايؤمن بها
اگرتمام نشانه هاي حق را هم بنگرند باز به ان ايمان نمي اورند