Home › انجمن ها › گفتگوی ازاد › جانشین پیامبر توسط خدا انتخاب میشود
این جستار شامل 0 پاسخ ، و دارای 0 کاربر است ، و آخرین بار توسط غزوه در 10 سال، 1 ماه پیش بروز شده است.
در حال نمایش 3 نوشته (از کل 3)
-
نویسندهنوشته ها
-
شنبه، ۱۷ آبان ۱۳۹۳ در ۲:۵۰ ب.ظ #1773حدثني الزهري أنه أتى بنى عامر بن صعصعة، فدعاهم إلى الله وعرض عليهم نفسه. فقال له رجل منهم يقال له بيحرة (بحيرة) بن فراس: والله لو أنى أخذت هذا الفتى من قريش لأكلت به العرب، ثم قال له: أرأيت إن نحن تابعناك على أمرك، ثم أظهرك الله على من يخالفك أيكون لنا الامر من بعدك؟ قال:«الامر لله يضعه حيث يشاء». قال: فقال له: أفنهدف نحورنا للعرب دونك، فإذا أظهرك الله كان الامر لغيرنا! لا حاجة لنا بأمرك. فأبوا عليه.
زهرى مىگويد: رسول خدا صلى الله عليه وآله بر قبيله بنى عامر بن صعصعه وارد شد و آنها را به سوى خداوند دعوت كرد و خودش را به عنوان فرستاده خدا معرفى نمود مردى به نام بيحره (يا بحيره در برخى از منابع فراس بن عبدالله بن سلمة العامرى آمده،) كه از بزرگان آن قبيله بود به قوم خود گفت: به خدا سوگند اگر من اين جوان از قريش را برگزينم توسط او تمام عرب را مىگيرم سپس به رسول خدا عرض كرد: اگر ما امر تورا متابعت كنيم و خداوند تو را بر مخالفانت پيروز گرداند؛ آيا امر جانشنى بعد از تو براى ما خواهد بود؟ رسول خدا صلى الله عليه وآله فرمود: اين امر به دست خداست به هر كسى بخواهد مىدهد. آن مرد گفت: آيا مى خواهى سينه هاى ما را مورد هدف [تير هاي] جنگجويان عرب قرار دهى و هنگامى كه خداوند تو را پيروز گرداند جانيشنى تو براى غير ما باشد! در اين صورت ما به امر تو محتاج نيستيم و آنها از دعوت رسول خدا سرباز زدند.
ابن كثير الدمشقي، إسماعيل بن عمر ابوالفداء القرشي (متوفاي774هـ)، السيرة النبوية، ج2، ص158، طبق برنامه الجامع الكبير.
ابن كثير الدمشقي، إسماعيل بن عمر ابوالفداء القرشي (متوفاي774هـ)، البداية والنهاية،ج3، ص171، ناشر: مكتبة المعارف– بيروت.
العسقلاني الشافعي، أحمد بن علي بن حجر ابوالفضل (متوفاي852هـ)، الإصابة في تمييز الصحابة، ج1، ص52، تحقيق: علي محمد البجاوي، ناشر: دار الجيل – بيروت، الطبعة الأولى، 1412هـ – 1992م.
الحلبي، علي بن برهان الدين (متوفاى1044هـ)، السيرة الحلبية في سيرة الأمين المأمون، ج2، ص154، ناشر: دار المعرفة – بيروت – 1400.
ابن الجزري، شمس الدين محمد بن محمد (متوفاي833هـ)، مناقب الأسد الغالب، ج1، ص161، دار النشر: طبق برنامه الجامع الكبير.
تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام، اسم المؤلف: شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي الوفاة: 748هـ، دار النشر: دار الكتاب العربي – لبنان/ بيروت – 1407هـ – 1987م، الطبعة: الأولى، تحقيق: د. عمر عبد السلام تدمرى
الذهبي الشافعي، شمس الدين ابوعبد الله محمد بن أحمد بن عثمان (متوفاى 748 هـ)، تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام، ج1، ص286، تحقيق د. عمر عبد السلام تدمرى، ناشر: دار الكتاب العربي – لبنان/ بيروت، الطبعة: الأولى، 1407هـ – 1987م.
الكلاعي الأندلسي، ابوالربيع سليمان بن موسي (متوفاى634هـ)، الإكتفاء بما تضمنه من مغازي رسول الله والثلاثة الخلفاء، ج1، ص304، تحقيق د. محمد كمال الدين عز الدين علي، ناشر: عالم الكتب – بيروت، الطبعة: الأولى، 1417هـ.
النويري، شهاب الدين أحمد بن عبد الوهاب (متوفاى733هـ)، نهاية الأرب في فنون الأدب، ج16، ص215، تحقيق مفيد قمحية وجماعة، ناشر: دار الكتب العلمية – بيروت، الطبعة: الأولى، 1424هـ – 2004م.شنبه، ۱۷ آبان ۱۳۹۳ در ۲:۵۰ ب.ظ #6184شنبه، ۱۷ آبان ۱۳۹۳ در ۲:۵۰ ب.ظ #6185حدثنا أبو الْيَمَانِ أخبرنا شُعَيْبٌ عن عبد اللَّهِ بن أبي حُسَيْنٍ حدثنا نَافِعُ بن جُبَيْرٍ عن بن عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قال قَدِمَ مُسَيْلِمَةُ الْكَذَّابُ على عَهْدِ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَجَعَلَ يقول: إن جَعَلَ لي مُحَمَّدٌ الْأَمْرَ من بَعْدِهِ تَبِعْتُهُ وَقَدِمَهَا في بَشَرٍ كَثِيرٍ من قَوْمِهِ. فَأَقْبَلَ إليه رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَمَعَهُ ثَابِتُ بن قَيْسِ بن شَمَّاسٍ وفي يَدِ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قِطْعَةُ جَرِيدٍ حتى وَقَفَ على مُسَيْلِمَةَ في أَصْحَابِهِ فقال: «لو سَأَلْتَنِي هذه الْقِطْعَةَ ما أَعْطَيْتُكَهَا وَلَنْ تَعْدُوَ أَمْرَ اللَّهِ فِيكَ وَلَئِنْ أَدْبَرْتَ ليَعْقِرَنَّكَ الله وَإِنِّي لَأَرَاكَ الذي أُرِيتُ فِيكَ ما رأيت».
ابن عَبَّاسٍ رضى الله عنهما گفت: مُسَيْلِمَه ْكَذَّاب در زمان رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مىگفت: اگر محمد امارت بعد از خودش را براى من قرار دهد از او پيروى مىكنم، او با افراد فراوان از قبيلهاش به سمت آن حضرت آمد و رسول خدا صلى الله عليه وسلم به همراه ثابت بن قيس به او رو كرد و در حالى كه در دستشان تكه چوبى بود به نزد او رفت و در مقابلش ايستاد و فرمود: «اگر اين تكه چوب را از من بخواهى، به تو نخواهم داد وَ هرگز امر الله را در خود نخواهى ديد و اگر پشت كنى (و اسلام نياوري) قطعا خداوند تو را خوار خواهد كرد و من عاقبت تو را شوم مىبينم».
البخاري الجعفي، ابوعبدالله محمد بن إسماعيل (متوفاى256هـ)، صحيح البخاري، ج3،ص1325، ح3424، 4115، 7023، تحقيق د. مصطفي ديب البغا، ناشر: دار ابن كثير، اليمامة – بيروت، الطبعة: الثالثة، 1407 – 1987.
النيسابوري القشيري، ابوالحسين مسلم بن الحجاج(متوفاى261هـ)، صحيح مسلم، ج4، ص1780، تحقيق: محمد فؤاد عبد الباقي، ناشر: دار إحياء التراث العربي – بيروت. -
نویسندهنوشته ها
در حال نمایش 3 نوشته (از کل 3)
شما برای پاسخ به این جستار باید وارد تارنما شوید.
عبد الرحمن بن زيد گفته: اين آيات در باره عامر بن طفيل و اربد بن ربيعه نازل شده است. طبق روايت ابن عباس، قصه آنها اين است كه اين دو نفر نزد رسول خدا آمدند در حالى كه نزد آن حضرت در ميان اصحابش نشسته بودند. اين دو نفر وارد شدند. مردم به خاطر زيبائى كه عامر داشت و از بزرگان قومش بود و از طرفى نيز اعور بود، بر خواستند. مردى گفت: اى رسول خدا اين عامر بن طفيل است كه به سوى شما آمده است. رسول خدا فرمود: او را به حال خودش بگذاريد اگر خدا در مورد او خير را بخواهد او را هدايت مىكند. عامر به حضرت رو آورد تا نزد رسول خدا ايستاد و گفت: اى محمد! اگر من اسلام بياورم چى چيزى برايم مىرسد؟ حضرت فرمود: هرچه براى مسلمانان است براى تو نيز هست و آنچه بر ضرر مسلمانان است بر ضرر تو هم مىباشد. عامر گفت: آيا امر بعد از خودت را براى من قرار مىدهي؟ حضرت فرمود: اختيار اين كار به دست من نيست؛ بلكه در اختيار خداوند است براى هركسى كه بخواهد قرار مىدهد.و…
البغوي، الحسين بن مسعود (متوفاى516هـ)، تفسير البغوي، ج3، ص9، تحقيق: خالد عبد الرحمن العك، ناشر: دار المعرفة – بيروت.
الأنصاري القرطبي، ابوعبد الله محمد بن أحمد (متوفاى671هـ)، الجامع لأحكام القرآن، ج9، ص297، ناشر: دار الشعب – القاهرة.
الواحدي النيسابوري، أبي الحسن علي بن أحمد، أسباب نزول الآيات، ص184، ناشر: مؤسسة الحلبي وشركاه للنشر والتوزيع – القاهرة، 1388 – 1968 م.
النيسابوري، نظام الدين الحسن بن محمد بن حسين المعروف بالنظام الأعرج (متوفاى 728 هـ)، تفسير غرائب القرآن ورغائب الفرقان، ج4، ص 148، تحقيق: الشيخ زكريا عميران، ناشر: دار الكتب العلمية – بيروت / لبنان، الطبعة: الأولى، 1416هـ – 1996م.
الثعالبي، عبد الرحمن بن محمد بن مخلوف (متوفاى875هـ)، الجواهر الحسان في تفسير القرآن، ج5، ص276، ناشر: مؤسسة الأعلمي للمطبوعات – بيروت.
اللباب في علوم الكتاب، اسم المؤلف: أبو حفص عمر بن علي ابن عادل الدمشقي الحنبلي الوفاة: بعد 880 هـ، دار النشر: دار الكتب العلمية – بيروت / لبنان – 1419 هـ -1998م، الطبعة: الأولى، تحقيق: الشيخ عادل أحمد عبد الموجود والشيخ علي محمد معوض
منابع ديگر اهل سنت نيز اين داستان را آورده اند:
ابن أثير الجزري، عز الدين بن الأثير أبي الحسن علي بن محمد (متوفاى630هـ) الكامل في التاريخ، ج2، ص167، تحقيق عبد الله القاضي، ناشر: دار الكتب العلمية – بيروت، الطبعة الثانية، 1415هـ.
السيوطي، جلال الدين أبو الفضل عبد الرحمن بن أبي بكر (متوفاى911هـ)، الخصائص الكبرى، ج2، ص29، ناشر: دار الكتب العلمية – بيروت – 1405هـ – 1985م.