بررسی شبهه رافضی در مورد أَنْتَ یَا عَلِیّ وَشِیعَتک و نقل آن از طبری

Home انجمن ها بررسی مسائل تحریف کتاب ها بررسی شبهه رافضی در مورد أَنْتَ یَا عَلِیّ وَشِیعَتک و نقل آن از طبری

این جستار شامل 0 پاسخ ، و دارای 0 کاربر است ، و آخرین بار توسط  اوربان موحد در 10 سال، 1 ماه پیش بروز شده است.

در حال نمایش 1 نوشته (از کل 1)
  • نویسنده
    نوشته ها
  • #1764

    بسم الله الرحمن الرحیم

    رافضی می گوید

    درباره تفسیر طبری توضیح لطفا. در تفسیر سوره بینه، در معنای آیه «خيرُ البَرية» در سایت وزارت اوقاف و ارشاد عربستان سعودی، که تفاسير وترجمه های قرآن كريم را دارد:لینک سایت شم براتون گذاشتم http://quran.al-islam.com/Page.aspx?pageid=221&BookID=13&Page=598 السوره بینه ایه اخر {7} إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ يَقُول : مَنْ فَعَلَ ذَلِكَ مِنْ النَّاس فَهُمْ خَيْر الْبَرِيَّة . وَقَدْ : 29208 – حَدَّثَنَا اِبْن حُمَيْد , قَالَ : ثنا عِيسَى بْن فَرْقَد , عَنْ أَبِي الْجَارُود , عَنْ مُحَمَّد بْن عَلِيّ { أُولَئِكَ هُمْ خَيْر الْبَرِيَّة } فَقَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ” أَنْتَ يَا عَلِيّ وَشِيعَتك ”

    پیامبر(ص) فرمود: منظور از خیرالبریة، علی جان تو هستی و شیعیان تو.
    ================================================
    در جواب این شخص باید عرض کنم

    1-اولا روایتش ضعیف است که به شرح آن خواهم پرداخت

    2-شما شیعه علی نیستید و ما اهل سنت شیعه علی هستیم .

    اما بررسی تفصیلی آن

    اما چون اصرار زیادی داشتی بر جوابم بر این قولی که از تفسیر طبری اوردی بهت جواب میدم تا اون چشمهات دیگه البالو رو گیلاس نبیند .

    در میان راویان این روایت أَنْتَ يَا عَلِيّ وَشِيعَتك شخصی به نام أَبِي الْجَارُود امده که خود کذابت ذکر نمودی

    ببینیم شرح حال ابی الجارود چیست ؟؟؟؟

    الاسم :

    زياد بن المنذر الهمدانى ، و يقال النهدى ، و يقال الثقفى ، أبو الجارود الأعمى الكوفى

    متوفی 150هجری

    رتبته عند ابن حجر :

    رافضى ، كذبه يحيى بن معين

    رتبته عند الذهبي :

    رافضى ، متهم ، له أتباع ، و هم الجارودية

    قال المزي في تهذيب الكمال :

    ( ت ) : زياد بن المنذر الهمدانى ، و يقال : النهدى ، و يقال : الثقفى ، أبو الجارود الأعمى . اهـ .

    و قال المزى :

    قال عبد الله بن أحمد بن حنبل ، عن أبيه : متروك الحديث ، و ضعفه جدا .

    و قال معاوية بن صالح ، عن يحيى بن معين : كذاب عدو الله ، ليس يسوى فلسا .

    و قال عباس الدورى ، عن يحيى : كذاب ، يحدث عنه الفزارى بحديث أبى جعفر : أن النبى صلى الله عليه وسلم أمر عليا أن يثلم الحيطان .

    و قال أبو عبيد الآجرى : سألت أبا داود عن زياد بن المنذر أبى الجارود ، فقال : كذاب ، سمعت يحيى يقوله .

    و قال البخارى : يتكلمون فيه .

    و قال النسائى : متروك .

    و قال فى موضع آخر : ليس بثقة .

    و قال أبو حاتم : ضعيف .

    و قال محمد بن عقبة السدوسى : قال يزيد بن زريع لأبى عوانة : لا تحدث عن أبى الجارود فإنه أخذ كتابه فأحرقه .

    و قال أبو حاتم بن حبان : كان رافضيا ، يضع الحديث فى مثالب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، و يروى فى فضائل أهل البيت أشياء ما لها أصول ، لا يحل كتب حديثه .

    و قال أبو أحمد بن عدى : عامة أحاديثه غير محفوظة ، و عامة ما يرويه فى فضائل أهل البيت ، و هو من المعدودين من أهل الكوفة المغالين ، و يحيى بن معين إنما تكلم فيه و ضعفه لأنه يروى فى فضائل أهل البيت ، و يروى ثلب غيرهم و يفرط ، مع أن أبا الجارود هذا أحاديثه عمن يروى عنه فيها نظر .

    و قال الحسن بن موسى النوبختى فى كتاب ” مقالات الشيعة ” فى ذكر فرق الزيدية العشرة : قالت الجارودية منهم ـ و هم أصحاب أبى الجارود زياد بن المنذر ـ : إن على بن أبى طالب ـ عليه السلام ـ أفضل الخلق بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم و أولاهم بالأمر من جميع الناس ، و تبرؤوا من أبى بكر و عمر رضى الله عنهما ،

    و زعموا أن الإمامة مقصورة فى ولد فاطمة ـ عليها السلام ـ و أنها لمن خرج منهم يدعوا إلى كتاب الله و سنة نبيه ، و علينا نصرته و معونته ، لقول النبى

    صلى الله عليه وسلم : ” من سمع داعينا أهل البيت فلم يجبه أكبه الله على وجهه فى النار ” . و بعضهم يرى الرجعة ، و يحل المتعة .

    روى له الترمذى حديثا واحدا ، عن عطية ، عن أبى سعيد : ” أيما مؤمن أطعم مؤمنا على جوع ، و أيما مؤمن سقى مؤمنا ، و أيما مؤمن كسا مؤمنا ” ، و قال : غريب ،

    و قد روى عن عطية ، عن أبى سعيد موقوف ، و هو عندنا أصح . اهـ .

    قال الحافظ في تهذيب التهذيب 3 / 387 :

    قال يحيى بن يحيى النيسابورى : يضع الحديث .

    حكاه الحاكم فى ” التاريخ ” .

    و قال ابن عبد البر : اتفقوا على أنه ضعيف الحديث منكره ، و نسبه بعضهم إلى الكذب .

    قلت : و فى ” الثقات ” لابن حبان : زياد بن المنذر ، روى عن نافع بن الحارث ،

    و عنه يونس بن بكير .

    فهو هو ، غفل عنه ابن حبان .

    و ذكره البخارى فى فصل من مات من الخمسين و مئة إلى الستين . اهـ .

    پس این روایت ضعیف است و در راویانش ابی الجارود است و عیسی بن فرقد در هیچ جا ندیده ام شرح حالش را . ومحمد بن علی معلوم نیس که مقصود کدام محمد بن علی است .

    ثانیا فرض کنیم ابن روایت صحیح باشد ای جناب رافضی . شما که شیعه علی نیستید . شما مدعیان تشیع هستید .بفرما شیعه بودن و پیرو بودن خودتان را اثبات کنید . شماها رافضی هستید نه شیعه و شیعه ما اهل سنت هستیم

    منتظر جوابم جناب رافضی تدلیس گر

    السلام علیکم

    اوربان -خادم الاسلام

در حال نمایش 1 نوشته (از کل 1)

شما برای پاسخ به این جستار باید وارد تارنما شوید.