قول جلى در اثبات ازدواج عمر بن الخطاب با ام الکلثوم دختر على

الحمد الله والصلاه على المصطفى

در اين قسمت باذن الله تعالى مى خواهم در باب زواج حضرت عمر با ام كلثوم صحبت كنم

علماى اماميه تمام سعى خود را مى كنند كه اين ازدواج را انكار كنند كه ما برسى مى كنيم

ابتدا روايات از كتب اماميه در اثبات زواج فاروق اعظم با ام كلثوم

1.مجمع الفائدة – المحقق الأردبيلي – ج 11 – شرح ص 529 – 530
عن جعفر عن أبيه عليهما السلام قال : ماتت أم كلثوم بنت علي عليه السلام وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدري أيهما هلك قبل ، فلم يورث أحدهما من الآخر وصلى عليهما جميعا .

2.كشف اللثام (ط.ج) – الفاضل الهندي – ج 9 – ص 525
وعن القداح عن الباقر ( عليه السلام ) قال : ماتت ام كلثوم بنت علي وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة ، لا يدري أيهما هلك قبل ، فلم يورث أحدهما من الآخر ، وصلى عليهما جميعا

3.رياض المسائل – السيد علي الطباطبائي – ج 12 – ص 664

: ماتت أم كلثوم بنت علي ( عليه السلام ) وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدرى أيهما مات قبل فلم يورث أحدهما من الآخر وصلى عليهما جميعا.

4.مستند الشيعة – المحقق النراقي – ج 19 – ص 452
ماتت أم كلثوم بنت علي ( عليه السلام ) وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدري أيهما هلك قبل ، فلم يورث أحدهما عن الآخر ، وصلي عليهما جميعا

5.جواهر الكلام – الشيخ الجواهري – ج 39 – ص 308
وفي المسالك ادعى الاجماع على عدم التوارث في المفروض وخبر القداح شاهد به رواه عن جعفر – عليه السلام – عن أبيه – عليه السلام – قال : ( ماتت أم كلثوم بنت علي – عليه السلام – وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدرى أيهما هلك قبل فلم يورث أحدهما من الآخر وصلى عليهما جميعا ).

6.تهذيب الأحكام – الشيخ الطوسي – ج 9 – ص 362 – 363
1295 ) 15 محمد بن أحمد بن يحيى عن جعفر بن محمد القمي عن القداح عن جعفر عن أبيه عليه السلام قال : ماتت أم كلثوم بنت علي عليه السلام وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدرى أيهما هلك قبل فلم يورث أحدهما من الآخر وصلى عليهما جميعا .

7.جامع أحاديث الشيعة – السيد البروجردي – ج 3 – ص 348

وفي رواية ابن القداح من باب حكم ميراث الغرقى والمهدوم عليهم قوله عليه السلام ماتت أم كلثوم عليه السلام بنت علي عليه السلام وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدري أيهما هلك قبل فلم يورث أحدهما من الاخر وصلى عليهما جميعا هذا يناسب الباب ان كان المراد من قوله صلى عليهما جميعا انه صلى عليهما معا صلاة واحدة .

8.الكافي – الشيخ الكليني – ج 6 – ص 115 – 116

محمد بن يحيى ، وغيره ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن النضر بن سويد ، عن هشام بن سالم ، عن سليمان بن خالد قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن امرأة توفى زوجها أين تعتد ، في بيت زوجها تعتد أو حيث شاءت ؟ قال : بلى حيث ‹ صفحة 116 › شاءت ، ثم قال : إن عليا عليه السلام لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته .

اعتراف علماى اماميه به تواتر اخبار در زواج سيدنا عمر با سيده ام كلثوم

سخن تسترى :قاموس الرجال – الشيخ محمد تقي التستري – ج 12 – ص 216
قال المصنف : في الأخبار : أن عمر تزوجها غصبا ، وللمرتضى رسالة أصر فيها على ذلك وأصر آخرون على الإنكار .
قلت : لم ينكره محقق محققا ، فأخبارنا به متواترة في نكاحها وعدتها فضلا عن أخبار العامة واتفاق السير .

انسان محقق اين را انكار نمى كند و واخبار متواتر به ما در باره زواج عمر با ام كلثوم رسيده جداى از اخبار عامه (اهل سنت) واتفاق كتب سيره.

علماى اماميه خود اعتراف كرده اند هر كس اين ازدواج را انكار كند جاهل ومعاند است
فأما من جحد من غفلة أصحابنا وقوع هذا العقد ونقل هذا البيت وأنها ولدت أولادا من عمر معلوم مشهور . ولا يجوز أن يدفعه إلا جاهل أو معاند ، وما الحاجة بنا إلى دفع الضرورات والمشاهدات في أمر له مخرج من الدين .ر ج3 ص 150 رسائل المرتضى

مى گويد :اين ازدواج ثابت شده و ام كلثوم از عمر اولا داشته واين معروف ومشهور است و انكار آن جائز نيست الا براى معاند وجاهل.منظورش امثال قزوينى و زنجاى و برو بچ ولايت تى وى.

شبهه اى ناشى از جهل علماى اماميه: مى گويند كه بله ازدواج رخ داده اما زوركى وبعد استدلال مى كنند كه نبى الله لوط هم از روى اجبار دخترانش را به قوم خودش داد

الجواب: مى گويم اولا نبى الله لوط دختران خود را به ازدواج قوم خود در نياورد و بلكه راه راست و صحيح را به آنان نشان مى دهد كه ازدواج با زنان براى شما از نزديكى با مردان بهتر است

دوم بر فرض مثال قبول كنيم نبى الله لوط اين كار را كرده باشند مگر ما بر شرع لوط هستيم?

مگر با آمدن اسلام شرع گذشته منسوخ نشده?

مگر خداوند نمى فرمايد: (فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا ) .

(بينشان حكم بدانچه بر توى وحى شد و هواى نفسانى آنها را پيروى نكن و ما براى هر قومى شرع و منهجى قرار داديم)

سوم سوال مى كنيم نبى الله لوط قومش كافر بودن ويا مومن? مسلما كافر بودند خوب مگر خداوند نمى فرمايد(ولاتمسكو بعصم الكوافر)?(با كفار ازدواج نكنيد)پس على چطور دختر خود به كافر مى دهد?مخالفت معصوم با قرآن???

پس اماميه بالا برند پايين بيايند نمى توانند اين ازدواج را انكار كنند.

المصيبه الكبرى
الا اينكه گفته اند به ام كلثوم تجاوز كردن به زور

روايت از كتب اماميه:الكافي – الشيخ الكليني – ج 5 – ص 346
1 – علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، وحماد ، عن زرارة ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) في تزويج أم كلثوم فقال : إن ذلك فرج غصبناه

امام صادق مى گويد: فرج ام كلثوم را از ما غصب كردند .يا سبحان الله

يعنى به او به زور تجاوز كردند يعنى ممكن است حضرت على قبول كند كه به دخترش تجاوز كنند?

علماى شما اعتراف كردند ام كلثوم از عمر پسرى آورد به نام زيد يعنى ام كلثوم فرزند غير شرعى به دنيا آورده??
آيا نوه حضرت على غير شرعى است?كجا رفت غيرت وعصمت على ??